الغرب يعمل ...للجنسين ...جلسات عند معالجين نفسييين..او متطوعين ...لحل المشكلات والتخلص من التشوهات النفسيه المترتبه على مثل هذه الانحرفات السلوكيه...
ليس عيبا على الأنسان أن ينهار أمام الألم والعقاب ..ولكن العيب والعار أن ينهار أمام اللذة ..
أختي الكريمة الغرب هذه عاداتهم ومنهجهم منذ الصغر وتربوا على مثل هذه السقطات التي إستشهدتي بها ..
لكن نحن مجتمع محافظ من تقوم بمثل هذه الأفعال فهي قد شوهت سمعتها وشهوت سمعة ذويها ..
فالفتاة تبقى مصانة كجوهرة مكنونة حتى يستلمها من يصونها ..وليست واديا يرتع فيه من يشاء ..
أما عن الوزر فكل محمل وزرة سواء شابا أو فتاة ولا تزر وازرة وزر أخرى ..لذا هناك مساواه عند الله عز وجل من عمل صالحا كتب له الثواب ومن يعمل طالحا يجد له معيشة ضنكا ...
وليست الحياة إلا ممر لن يستقر فيها طويلا ليسير في نهاية أمره للمحاسبة من لدن العزيز الحكيم ولن ينفعه جنسه ولا لونه وهل هو ذكر أم أنثى ..
عموما الحديث يطول ولا ينتهي في مثل هذا الأمر ..وسأترك للبقية مجالا ..
بالتوفيق لك ...ولهم