النورس
شدوت لحن الوصل
هزتك الأشواق
وداعبت عيناك الذكرى و ألحّت فأسحّت
تمضي لأبعد من داخلك إلى وجدانها
يحرقك الأسى و تشرع في استئناس ما استوحش
ما وهبتكَ يوماً لن تَنزِعه منك أبداً
ذاك كان الوفاء و ذاك أنت,,,, فأين هي؟
عزيزي
ممتعة متابعتك
كل المودة