ههههههههههههههههههههههههه هههههههه
حلوه مره
همس لا عدمنكي تقبل مروري
ههههههههههههههههههههههههه هههههههه
حلوه مره
همس لا عدمنكي تقبل مروري
[align=center]السلاام عليكم
اختــي همس حقيقة بين اسطر هالقصة حكمة كبيرة الا وهي متابعة الناس والانشغال بمراقبتهم فانا بعتبرها
عادة او بتعبير اصح مرض تنسي صاحبه واجباته وتشغله بامور و مشاكل هو في غنى عنها
مشكوورة على الموضوع الطيب
تقبلي تحياتــي[/align]
[align=center]مشكورة يالغاليه على الطرح الجميييييييييييييييييييل [/align]
همس الروح
موضوع في الصميم بالفعل ليتنا ننشغل بعيوبنا عن الآخرين
فليس منا خالي من العيوب وهذا حال البشر فلو أنشغلنا في
تصحيح عيوبنا لوصلنا للقمة لأننا هذبنا أنفسنا وعدلنا عيوبنا
وليتنا نفيق ولكن وللأسف هذا حال ا لأغلبية نتابع ونراقب ونغتاب
وكلنا عيوب ولو علم المرأ منا أن هناك الرفيب العتيد وأننا محاسبين على كل كلمة...
ولو أمتلأ الإيمان وتعمق في قلوبنا لما رقبنا وتابعنا أخطاء الغير
اللهم أصلحنا وغير حالنا إلى أحسن حال اللهم آمين
قصة قصيرة في سطورها كبيرة في معناها
سلمت يمناك همس على هذه الدرر المنقولة لمن يعتبر
بارك الله فيك وجزاك الله كل الخير
تقديري وودي
في مراقبة الناس قال الشاعر بشار بن برد:
من راقب الناس لم يظفر بحاجته×××وفاز بالطيباتِ الفاتكُ اللَّهِجُ
وقال شاعر في ذلك أيضاً:
من راقب الناس مات همَّاً××× وفاز باللذة الجسور
إذاً بدل من مراقبةِ الناس مراقبةَ الغيور والحسود ، لابد من الاحتذاء بهم للوصول إلى ما وصلوا إليه ..
ولا يوجد أحد في الدنيا أفضل من الآخر فالجميع متساوون ولكن الفارق بين الجميع هو من منّا يستطيع أن يستغل تلك الطاقات للوصول إلى الهدف المنشود .
فمراقبة الناس أمر مرفوض كلياً,, فلا وألف لاااااااااااا لمراقبة الناس لأن بيوتنا من زجاج وكتبنا مفتوحة..
لذا يجب علينا مراقبة أنفسنا أولاً وتغييرها وإصلاح عيوبنا وإغلاق كتبنا..
غاليتي: همس الرووح
أحييكم على هكذا انتقاء..
منقول في غاية الروعة وقصة أروع سلمت أناملكم الذهبية وجزاكم الله كل خير ودمتم سالمين..
تقبلوا مروري..
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)