شروط حجاب المرأة المسلمة و أوصافه

[عبدالعزيز***]

أنا اللي لفت انتباهي اللي اهي العبايه اللي تجي مخصره وفخلف الظهر رسمة عين انا كنت افكرها زركشة طلع الامر اخطر من كذا الامر فيه شرك يعتقدون انها تقي من العين والحسد وهي تدخل في تتعليق العزائم والتمائم نسأل الله السلامة


جزاك الله خير وجعله لله في موازين حسناتك

[همس الرووح]

[ابتسامة امل]

جزاكي الله خير الجزاء

بس مشكلة كشف الوجه اختلفو فيه كثير

الله يعيننا لكل ماهو خير

هلا وغلا فيك الراجية رحمة ربها

امين وياكم جميعا يارب

حجاب المرأة يشمل جميع اجزاء الجسم دون استثناء

[*الفارس*]

بارك الله فيك

وجزاك الله خيرا

أولا: أن يغطي جميع الجسم عدا ما استثناه القرآن الكريم في قوله: (إلا ما ظهر منها) وأرجح الأقوال في تفسير ذلك أنه الوجه والكفان -

قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
….. قوله تعالى : { ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها } ، قال عبد الله بن مسعود : الزينة الظاهرة : الثياب ، وذلك لأن الزينة في الأصل : اسم للباس والحلية بدليل قوله تعالى : { خذوا زينتكم } الأعراف / 31 ، وقوله سبحانه : { قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده } الأعراف / 32 ، وقوله تبارك وتعالى : { ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن } النور / 31 ، وإنما يعلم بضرب الرجل الخلخال ونحوه من الحلية واللباس وقد نهاهن الله عن إبداء الزينة إلا ما ظهر منها وأباح لهن إبداء الزينة الخفية لذوي المحارم ومعلوم أن الزينة التي تظهر في عموم الأحوال بغير اختيار المرأة هي الثياب ، فأما البدن فيمكنها أن تظهره ويمكنها أن تستره ونسبة الظهور إلى الزينة دليل على أنها تظهر بغير فعل المرأة ، وهذا كله دليل على أن الذي ظهر من الزينة الثياب .
قال أحمد : الزينة الظاهرة : الثياب ، وقال : كل شيء من المرأة عورة حتى ظفرها وقد روي في حديث : " المرأة عورة " ، وهذا يعم جميعها ؛ ولأن الكفين لا يكره سترهما في الصلاة فكانا من العورة كالقدمين ، ولقد كان القياس يقتضي أن يكون الوجه عورة لولا أن الحاجة داعية إلى كشفه في الصلاة بخلاف الكفين .
" شرح العمدة " ( 4 / 267 – 268 ) .

[ابتسامة امل]

[align=center]
جزاك الله خير
والله ينفع بك
[/align]

حياك الله استاذ خالد وبارك فيك ووفقك ورعاك

اللهم امين دعوات موفقة ومتقبلة

[ابتسامة امل]

أنا اللي لفت انتباهي اللي اهي العبايه اللي تجي مخصره وفخلف الظهر رسمة عين انا كنت افكرها زركشة طلع الامر اخطر من كذا الامر فيه شرك يعتقدون انها تقي من العين والحسد وهي تدخل في تتعليق العزائم والتمائم نسأل الله السلامة


جزاك الله خير وجعله لله في موازين حسناتك

حياك الله استاذ عبد العزيز
انتشرت البدع والشركيات ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

[IMG]http://umans.********************************************/27.gif[/IMG]

[الابتسامه المهاجرة]

[align=center][/align]جزاك الله خير الجزاء

[ينابيع الأمل]

[ابتسامة امل]

هلا وغلا فيك ياهمس

امين وياكم جميعا يارب

[وجن محمد]

الله يحفظنا ويديم الستر علينا وعلى اخواتنا
ويهدي ضالهن

[ابتسامة امل]

بارك الله فيك

وجزاك الله خيرا




قال شيخ الإسلام ابن تيمية :
….. قوله تعالى : { ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها } ، قال عبد الله بن مسعود : الزينة الظاهرة : الثياب ، وذلك لأن الزينة في الأصل : اسم للباس والحلية بدليل قوله تعالى : { خذوا زينتكم } الأعراف / 31 ، وقوله سبحانه : { قل من حرم زينة الله التي أخرج لعباده } الأعراف / 32 ، وقوله تبارك وتعالى : { ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن } النور / 31 ، وإنما يعلم بضرب الرجل الخلخال ونحوه من الحلية واللباس وقد نهاهن الله عن إبداء الزينة إلا ما ظهر منها وأباح لهن إبداء الزينة الخفية لذوي المحارم ومعلوم أن الزينة التي تظهر في عموم الأحوال بغير اختيار المرأة هي الثياب ، فأما البدن فيمكنها أن تظهره ويمكنها أن تستره ونسبة الظهور إلى الزينة دليل على أنها تظهر بغير فعل المرأة ، وهذا كله دليل على أن الذي ظهر من الزينة الثياب .
قال أحمد : الزينة الظاهرة : الثياب ، وقال : كل شيء من المرأة عورة حتى ظفرها وقد روي في حديث : " المرأة عورة " ، وهذا يعم جميعها ؛ ولأن الكفين لا يكره سترهما في الصلاة فكانا من العورة كالقدمين ، ولقد كان القياس يقتضي أن يكون الوجه عورة لولا أن الحاجة داعية إلى كشفه في الصلاة بخلاف الكفين .
" شرح العمدة " ( 4 / 267 – 268 ) .

سرني حضورك واسعدتني اضافتك الرائعة استاذي الفارس
حياك الله ودمت بخير

[غرابيــل]