سـكـة الـ [ مـوت ] ..

[صمت الجرح]

[align=center]:

هذيان ..

:


أبواب قلبي
مشرعة لكـِ ..


^_^




:[/align]

[صمت الجرح]

[align=center]:

السلطان ..

:



ربمـا يجدر بنا
أن لا نسرف في العطاء ..
وتلوين الحياة
لـ من همـ ليس أهل لـ ذلكـ ..!



/



تستمر المشاهد الموجعة ..

وتبقى البسمة ..
تأبى الرحيل بـ وجودكمـ ..!



،



شكراً لكـ يا بروفيسور الحب ..


^_^





:[/align]

[صمت الجرح]

[align=center]:

أمل عبد العزيز ..

:



أكبـر / أرقى
بكمـ
سيدتي ..



/



أبهجني وجودكـِ هنا ..

^_^


دمتِ ..[/align]

[صمت الجرح]

[align=center]:

ليل ..

:


هي رابع محاولاتي من ناحية النوع
وليست من الناحية العامية ..

^_^


/


سيدتي

إن لمـ نحكمـ سيطرتنا
على الكلمات / المشاعر ..

فإنه
لا جدوى من البوح ..!


/


وأخيراً

الجمال منكمـ / إليكمـ ..

دمتِ ..


^_^





:[/align]

[يتم]

[align=center]:

ود ..

:



ألمـ تقرئيني ؟!!




/


مودتي عزيزتي ..





:[/align]

كيف لم اقراكِ

جمال عباراتكِ آخاد

سجلي إعجابي

احب هدا النوع من

الكتابه

لكِ ودي

[صمت الجرح]

[align=center]:

ود ..

:


هناكـ الكثير
من هذا النوع لدي ..

فـ هو الرائج في
سوقي ..


’’ لا ينضب أبداً ‘‘ ..


،




جل الحب لكـِ ..


^_^



:[/align]

[هَذْيَّان]

[align=left]مُنْهَارةٌ هي الأقْدَارُ التِّي حَمَلتنِي إلى شُرفَاتِكَ ..
تبْكي مَسَاحاتِ الضَّوءِ بانتظار ان أُشْعِلُها مَعكَ ..
وأنطفأتْ الأنْوار بَعدَ أنْ نَفَخْتَ فيها هَوَاءُ هَرَبِك ..!


قُبَيلَ ذلِك ..
كُنتُ آخَذَ من مِحْبَرتِي بعْضَ الكَلِمَاتِ لأطْلِي بِهَا هذا الانْهِيَار ..
واسُجُّ الوَرَقةَ تحْتَ يَدي وارُسمُ حُرُوفاً مُنْتَقَاه ..
انْ تَ حِ بُ لكَ شَجَناً ..

قُل لِي ..
مالذِّي اسْتَوقَفَني هَذهِ الَّلحظَةِ كَي لا أغْرِسَ اشْواقِي بيْنَ عيْنَيكَ ..!

:

ياااه
إحساس قاتل يا سكة الموت
كان لتشدق الاحلام معه متعه
حتى وإن كانت مستحيله
أما الان ....
ندور فى دائرة مغلقه و
متاهات من الاسئله
ليبقى الامل وطن منفى
بين الضلوع[/align]

[صمت الجرح]

[align=center]:

هذيان ..

:


أ .. م .. ل !!

وتاهت تلكـ الحروف الثلاثة ..
وتحطمت سلاسل الحديد
التي كنتَ تطوقني بها ..
لـ كي لا أهرب من بين
أحاسيسكـ الوجلة ..


:


أمسيت بلا وجه كريمـ ..
يحيط السكة بـ بحره ..
وأحاطت بكـ أشباح الفقر
تأكل سكتكـ المتشبعة
بـ الموت الخفي بين ضلوعي ..



/





وما زلت أتنفسكـ
ألمـاً .. خانقـاً جداً ..

إلى أن
أتوووه بين أحاسيسكـ
البخيلة جداً بـ الرأفـة ..


:


(شبحٌ لا يزال هنا .. يغرس في الحروف أحفاده ..)[/align]