اتمنى من الادارة الكريمة حذف الموضوع وشاكر المرور ورحم الله موتى المسلمين
اتمنى من الادارة الكريمة حذف الموضوع وشاكر المرور ورحم الله موتى المسلمين
الله يرحم الجميع وينصر الاسلام
[align=center]الحمدالله على حكم الله
الله يرحم القاتل والمقتول
تحياتي[/align]
عندما قرأت العنوان ظننت على ما سيشتمل
وللأسف صدق حدسي
فأقول:
أن الدم يتعلق به أربعة حقوق:
1/حق الله : ويؤدى بالكفارة.
2/ حق المقتول : ويقتص من قاتله يوم القيامة ؛ كما ورد فيه الحديث النبوي.
3/ حق ولي الأمر: وهو الحق العام, على ما أدى إليه القتل من فوضى وذعر واختلال أمن.
4/ حق ولي المقتول: وهو القصاص أو الصلح على مال - إن كان عمداً -, أو الدية أو العفو.
وعليه فأتساءل:
أفإن أخذ الولي حقه الشرعي يعاب عليه ؟؟ !!
أيعتب على المرء استيفاءه حقه المشروع ؟؟ !!
أيجبر المرء على التنازل على حقه ونعد ذلك شرعياً, واستيفاؤه ظلم وجور وتعدي؟؟
إن كنا ننظر للقاتل بهذه النظرة , فلم لا ننظر لأم المقتول التي تلوعت بفلذة كبدها, أو الأب وإخوته وزوجته وأبنائه وقد يكون منهم صغير؟
أنعترض على القتل أم على عدم العفو؟ فإن كانت الأولى فهو من نواقض الإسلام, وإن كانت الثانية فمن قلة التأمل في الأمور.
لم تحمس الرأي العام مع بدهان دون غيره من القتلة؟؟؟
أنا لا أعني بدهان ولا غيره وإنما هو لعموم أمثال هذه الحوادث
رحم الله أموات المسلمين
سابقاً
ساري الليل
رحمهم الله جميعاً
أخوي الغالي
الحمدلله أن الله شرع هذا الشيء
تخيل لو مافيه قصاص < كان كل واحد زعل من واحد راح قتله
ولو رضخ قبلان للاستشفاع صدقني كان حصلت الهوايل
وكان كل واحد جا بيقتل يقول > قناة الساحة بتتشفعلي وبيسقط القصاص عني
أخوي الحكاية مهي حكاية تسامح فقط
انت اخذتها من جانب واحد بس
ترا الحكاية حكاية أمن مجتمع بأكمله
غفر الله لقبلان حتى لو لم يكن ذلك قصده
لكنه أطفأ الضوء وأخمدها عن فتن كثيرة كانت ستحصل بهذا العفو
أنا لست ضد العفو
ولكن هذه القضية أخذت أكبر من حقها
فليرحمهما الله ويغفرلهما
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)