جوهرتـــــــــــي المكنونه
يلك من صرح شامخ في الخواطر ...
و رمز نامي في المشاعر
كان مخبئا بالامس ...
والان اصبح نجما باهر
يطل علينا مثل الليل زاهر
يضي بنوره كل المشاتل
ويجعلنا نسير باامان في طريق المخاطر
كنا نلعب صغارا مع احبابنا ..والان اصبحنا كبارآ
فيهجرنا احبابنا في نفس المكان
ولكن النغمات اختلفت واختلف معها الزمان ...
تقلبت الصفحات من الدفاتر
وهمست الهمسات
كلمتها الاخيره
واذنت بالرحيل والسلام
واخذت معها كل حقائب الطفوله والسعاده والايام