كنتُ ميتا
لا ـــــــــــــــــــــ حياة
كان أمسي مثل يومي
كـــــــــــــ غدي
دورةُ الأيام
لم تَكُن تعني ليّا شيئا
حلق الطيرُ هناك
في فضائي الرحب غرد
لم يكن للطير بيتا
جاوب القلب غناءا"بغناء .
بات يسأل .... ؟؟
كنتُ ميتا
لا ـــــــــــــــــــــ حياة
كان أمسي مثل يومي
كـــــــــــــ غدي
دورةُ الأيام
لم تَكُن تعني ليّا شيئا
حلق الطيرُ هناك
في فضائي الرحب غرد
لم يكن للطير بيتا
جاوب القلب غناءا"بغناء .
بات يسأل .... ؟؟
قدمتُ والشوقُ إليك يزفُني ..
يحملني على أجنحته .
.ولا تدري أي فرحٍ تغشاني كـــــــ حلم
.. لا .. لم يكن حُلما" .
.أعيش الآن جنتك
أتلذذ ُنعيمها .
.بقربك لن أكون إلا ملكة وتاج رأسي شهامتك .
لم أنس تاريخ ميلاد حبنا
دونته في مفكرتي الخاصة .حفظته كـــ اسمي
لازال وشما محفورا" بقلبي
توقيع المعاينة
النبض تمام
دوما زائرة ..تحلقين في سمائي أيتها الافكار
تأتين حائرة ..ثائرة .. متردده ..
تزيدن حيرتي ليتأخر القرار
ربما أندم بعدها .. وربما يملؤني الارتياح
والحظ دوما" ما يفصل بين الأمور
لطالما كنتُ الأسيرة لكِ
تبلغين الأعالي بتلك السيطرة تفردين أجنحتها على مملكتي بكل سيادة .. تغلبين عزيمتي فأكون بين وبين !!
هل أتتك أخباري
وعلمت مكنون أسراري
حبك لم يعد سرا" !
دوما" ما تفضحني العينان
وتهمس باسمك الشفتان
ودوما هي الذكريات تجمعني وطيفك
أقلب صفحات الأيام
فلا أجد إلاك حبيبا"
أنيسا "
وسلوى روح
سلمت لها ودامت بك .
جاءتني نفحات صباح العيد منك مهنئة
عانقني العطر فيها
يابهجة الروح
لم أجد ..
غير أن العيد أنت .
تحجرت كأشد ِ ماتكون قساوة
دمعه أبت الانحدار على وجنتي وكأنما هو العقاب
حاورتها
قُلتُ في همس المتذلل:
أحتاجك دمعة فلم يتبقْ لي غيرك
أمطري وابلك الحنون
دعيه يسري بلا توقف
كم أحتاج ذاك الندى منكِ
كم أحتاجه مهدأ" لروحي وإن أحرقني
فآخرُ الدواء الكي .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)