مـا أود الإشـارة إلـيـه يـا مـريـم
كـالـتـالـي وبـصـورة مـبـسـطـة تتـنـاسـب مـع فـهـمـي وصـيـاغـتـي ومـسـوغـاتـي ...
لـو كـان عـلـى سـبـيـل المـثـال .
بـشـار ، وعـلـوي أصـدقـاء ، وعـلـوي لـديـه زوجـة وولـد واحـد قـد بـلـغ مـبـلـغ الـرجـال
ودار بـيـنـهـمـا الـحـديـث الـذي دار مـا بـيـن الـصـعـب وعـوف .
مـات عـلـوي
ورأه فـي نـومـه بـشـار ، وأخـبـره بـمـكـان المـال
مـو .. المـفـروض بـشـار يـروح لـزوجـة عـلـوي أو ولـدهـ ، ويـخـبـرهـمـا بـمـا رأى
وهـمـا اللـذان سـوف يـقـومـا بـجـلـب المـال وسـداد ديـن عـلـوي .
فـبـشـار ( لا ) يـسـتـطـيـع أن يـدخـل مـنـزل عـلـوي /// إلا /// إذا دخـلـه خـلـسـة
أو لـم يـكـن فـي حـقـيـقـة الأمـر ( زوجـة وولـد لـعـلـوي )
وبـهـاذا تـصـبـح الـروايـة ( لا أسـاس لـهـا مـن الـصـحـة ) أو ربـمـا هـنـاك أمـرا لـم يـذكـره المؤلـف .
أكـرر شـكـري لـك يـا أيـتـهـا الـبـتـول مـريـم
والله يـعـطيـك الـعـافـيـة ويـطول بـعـمـرك ويـحـفـظك ويـسـعـدك فـي الـدنـيـا والآخـرة
تـحـيـتـي وودي لـك