عذراً منكِ يا سيدة الـ شموع الـ باهتة فقد أرغمتني حروفكِ الحارقة في نثر بعضاً من البلسم ولكن هيهات فـ حروفك الساطعة كالنجم في السماء لم تبقِ لي مجالاً غير التصفيق لجمال ما قرأته هنا فـ عذرا مرة أخرى على خربشتي على وريقات زهركِ الندية .
طبتِ وطاب حرفكِ يا نقية .