أخي الكريم : طلال
شرفني وأسعدني حضورك المشرق
تقديري واحترامي
تحياتي الخالصة
أخي الكريم : طلال
شرفني وأسعدني حضورك المشرق
تقديري واحترامي
تحياتي الخالصة
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً "
وفي سياق موضوعنا وبحثنا على الاطار المرجعي للاتجاهات الايجابية للوالدين نحو ممارسة الابناء للنشاط البدي الرياضي
فقد اقترح (لوي وماكفريون) أن تأثير الوالدين يُفهم من ثلاثة أُطر نظرية الأول يعتمد على النظرية المتصلة بالسلوك الاجتماعي التي تُشير إلى أن أسلوب الحياة في مرحلة من مراحل الحياة يؤثر في الحياة اللاحقة, ولذلك إذا شارك الفرد في لعبة رياضية واحدة أو أكثر في الطفولة , وإذا كانت تلك الفعاليات ممتعة ومفيدة , فسوف يعرضها على الأجيال(أبنائه) القادمة ثانياً إذا شارك أعضاء مهمون جداً في ألعاب رياضية معينة فإنهم يكونون نموذجاً يُحتذى به , ثالثاً وبموجب التحليل هذا المبني على فرضية الحرمان التي تقترح أن الناس يحاولون تشجيع أطفالهم على المشاركة في الفعاليات التي افتقدها خلال الطفولة
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً "
[grade="8B0000 8B0000 8B0000"]و قد ذكر ويلك (Welk 1999) أشكالا مختلفة لتأثير الوالدين على ممارسة أبنائهم للأنشطة الرياضية, ومشاركة الوالدين في أداء الأنشطة الرياضية كالمشي, والجري, وغيرهما من المشاركات الرياضية, وتوفير الأدوات الرياضية اللازمة للمشاركة الرياضية يساعد على ممارسة الأبناء للأنشطة الرياضية". وفي الاتجاه المغاير " ينظر بعض أولياء الأمور نظرة خاطئة إلى النشاط .فهم يرون أنه مضيعة للوقت الذي يجب أن يصرفه الطالب في الدراسة خارج الفصل استعداداً لتأدية الامتحان في المواد الدراسية ".
فكيف ترون دور الاسرة في التشئة الاجتماعية نحو الرياضة ؟
أم أنه لا يمكننا التكلم على هذا الدور بعيداً عن المجتمع الذي يحدد السياق الشامل للممارسة الرياضية ؟
أخي الفاضل دودي الجزائري
بارك الله فيك على طرحك الهام جداً
أخي الفاضل لو كانت نظرة بعض أولياء الأمور بأن الرياضة
مضيعة للوقت فهذه نظرة قاصرة جداً
الرياضة هي الصحة والنشاط الدائم للجسم ولذا أوصى بها
رسول الأمة وأمرنا بتعليهأ لأبنائنا
والرياضة تؤثر على الدراسة ولكن بصورة إيجابية
فالرياضة تجعل الجسم سليم وبالتالي يكون العقل سليم
ولما فيها من ترويح للنفس هي وبقية الأنشطة الا صفية لو
تم تفعيلها بصورة جيدة
وأجد أن الطلبة وبصورة عامة يرغبن في تعلمها ومزاولتها
ويكون اليوم الدراسي المخصص للرياضة يوم يرغبه الطلبه
وينتظروه وهذا ما ألاحظه في إبني الذي يقوم باكراً في
ذلك اليوم ليرتدي ملابس الرياضة اوالكرتيه وكله نشاط
وحيوية
بارك الله فيك أخي الكريم على طرحك الثري والمفيد جداً
لك كل الشكر والتقدير لجهودك [/grade]
أذكر الله
حضورك أسعدني وشرفني كثيراًً
بالتاكيد أشاطرك الرأي في مداخلتك فغريزة اللعب وممارسة الانشطة الرياضية نجدها لدى غالبية الابناء إلا انني حاولت -ان أنوه بالدور الذي يمكن للوالدين تعزيز الاستقرار النفسي من خلال هذا النشاط المفيد بدنيا ونفسيا واجتماعياً-
مرة ثانية شكر اوجزاك الله كل الخير
تحياتي الخالصة
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً "
السلام عليكم
ان دور الاسرة في دفع الابن لممارسة الرياضة قليل جدا كوعي وصلت اليه الاسرة العربية كما ان المنشآت الرياضية غير مهيكلة ضمن المخطط العمراني ولا يسمح كل من الموقع والبرامج وحتى المدربين غير واعين بدور الرياضة في المجتمع واهمية نجاح الطفل في المدرسة اولا ثم تشجيعه ثانية بممارسة الرياضة.
كما يعاني المجتمع العربي من انعدام الثقافة الرياضية ضمن منهج حياة الفرد العربي.والقلة القليلة من الفئة المثقفة تمارس الرياضة وخاصة على مستوى هرم السلطة .
واتجهت الرياضة الى ثقافة المكسب من ريع الفرجة بدل الممارسة لأغلب شرائح المجتمع من أجل الترويح والمتعة والصحة .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)