جَميلةٌ أنتِ وأكَثر يَا رَفِيقه ..
ألا تَعلمِيْن بِ أن أغَلب أحَادِيثِي كَانت عنَكِ ..
ألا تَعلمِيْن بِإنكِ مَحفورةٍ هُنا فِ الوِجَدانِ..
أشَتاقُ لِ الأنـْا العَفوِيْة بِ حُضوركِ ..
وأشتَاقُ لِ تِلك الأبتِسَامةِ على مُحَيَاكِ
.. وأشَتاقُ لِ فَرحكِ الذيَ يَأتِي فِي خَضمِ وَجعِيّ..
لازِلتِ على طَبعكِ الحَنْونَ..
تَخافِيْن علي مِن كُل شَيء فِي هَذا العَالم
.. وكَأننْي طِفَلتُكِ الْمُدلْله ..