.
مُبحـــرٌ أنا
فهل يحنو القدر وألتقيك ؟ !
.
[ المها ]..
أغاريد عذبة.. وبوح شجي..
سلمتـِ
ثوره مشاعر
تعلنها تمرد لحظات
تجردني من عالمي
لتتلاعب بي في عالم الخيال ..
ليتسرب الى داخلي شتات احاسيس
تبحر بي لارسو على شاطئ الانتظار
فتتوالى الاحاسيس عند اعتاب انتظار
مابين الممكن والمستحيل ..
تتبعها عبرات انهكها ذاك الواقع المؤلم ..
واقع انكسر على ضفافه الامل .
..
[ الغزال الشارد].. تروي حكايات الشرود..
و [ عبير الروح ] يفوح منها..
فيبدو الألم ويبدو الجمال..
وفي الحكايات عذوبة..
متصفّح رائع عزيزتي..
أهلاً به بين كوكبة الإبداع الهادئ هنا في ( أرواح تخلو بذاتها )..
تحيتيـ
مهما كانت آمنياتي مستحيله :
( سأظل أحلم !!
فـ عند الله لاتموت الأمنيات ...
يارب ...
آثق أن مستقبلي :
لايملك امرهـ سواك
فـ اكتب لي (السعادهـ) فيه .
تصـدق حتى فـي | غيــابْگ | حــقوق العشق محفوظه ©
[ مجرّد احساس ].. ينقلنا بين عوالم شتّى في عالمِ واحد..
رائع هو عالمكـ أخي..
دامـ نبضكـ
تحيتيـ
حيْن يتعـمْد الآخرينْ فهمك بطريقهْ خآطئةْ..!
لآترهْق نفسكْ بالتبريرْ
فقطْ ادر ظهركْ وْ استمتعْ بالحيآه
[ أوراق مبعثرة ] تجمع جمالاً بين صفحاتها..
فلا عجب أن يروق لنا تقليبها..
عطر طيبة.. حروف رائعة يضمّها متصفّحكـ..
دمتـ بنقاء..
تحيتيـ
اتركِ المستقبلَ حتى يأتي , ولا تهتمَّ بالغدِ ؛ لأنك إذا أصلحت يومك صلح غَدُكَ :)
د/ سلمان العودة
[ ريمانآ ].. مازلنا نقتبس من ضيائكـ حروفاً نستنير بها في طرقات الحياة..
حيث حروفكـ الضياء بعينه..
لا خفتـ ضياؤكـ..
دمتـِ بألق..
تحيتيـ
آليووم قررت أإنا ونفسسي نسسوي لنا blog
اليوم: الاحد
التاريخ:
الأحد 18 - صفر - 1432 هجرية
[ miss Dana ]..
أهلاً بمدونتكـ في { أرواح تخلو بذاتها }..
انطلاقة رائعة..
واختيارات جميلة..
تستحثّنا على المتابعة..
دمتـِ بخير..
تحيتيـ
.
.
براءةٌ من هجر صمتي ..
و عقوبةٌ ان فرطتُ فيه .!!
.
فـ ليتني لم انتظر على ذاك الرصيف ..
همسةٌ من عالم الجرح القديم ،
.
.
لآ زِلْتُ صامِتاً ، احكي بصمت حروف لا يمكن تكون سوى ؛
صرخة وجع .!!
.
[ مشعل النايف ].. وللصّمت جمال يراه الصّامتون..
وللعبرات لوعة.. في غصّتها دروس الحياة ..
اجحاف بحق متصفّحكـ أن نصفه بالروعة.. فهو شيء جاوز الروعة بكثييير..
دامـ حرفكـ..
تحيتيـ
** عندما يتطور الاحترام إلى حب بين عباد الله...فإنه يجسد بذلك درجة تطور حقيقية في العلاقة الصحيحة بين البشر ..
** فالاحترام قيمة ..
** والاحترام قرار ينشأ من العقل .. ويصدر عن الإرادة ..
** والاحترام قوة جذب يتحكم فيها وعي الإنسان ونضجه ..
** والاحترام سمة نبيلة تحكم العلاقات الإنسانية الراقية ..
** أما الحب فإنه فورة عاطفية ..
** وشحنة " حسية " غير منظمة في كثير من الأحيان ..
** لكن الحب الذي يولد من رحم الاحترام يصبح شيئاً آخر ..
** يصبح نسيجاً خاصاً .. صدر عن العقل .. ونبع العاطفة ..
** وعندما يجتمع الحب والاحترام في نفوسنا للآخرين .. فإنه يعبر عن أقوى العواطف وأعمقها وأنبلها في آن معاً..
** فالاحترام لمن نحب يمثل ميزاناً ترجح في كفته التصرفات العقلانية الرفيعة .
** والحب لمن نحترم .. يجسد أعظم درجات النمو العاطفي المرتكز على الوعي ..
** والذين نحترمهم ثم نحبهم .. يصبحون بالنسبة لنا المثل والقدوة
** يصيرون بالنسبة لنا العقل الذي نفكر به .. والعاطفة التي نحس من خلالها ..
** يصبحون عندنا بمثابة " الرئة " التي نتنفس من خلالها .. ولا نحس بطعم الحالة إلا في ظل سلامتها .. ونظافتها .. ونقائها .
** وفي الأزمنة الملوثة .. يندر هذا النوع من الحب العاقل ..
** الحب الذي ينظمه العقل .. ويصونه الوعي .. ويحميه الإحساس الصادق من الاضطراب ..
** لكن السؤال هو :
** متى نحب من احترمنا .. ؟
** ولماذا نحب من احترمنا .. ؟
** وكيف نتعامل بحب مع من احترمنا ؟ !
** سؤال واحد .. بأفرعه الثلاثة
ليس له سوى إجابة واحدة هي :
** توفر الصدق .. لدى من احترمنا ..
** فالصدق يمثل أقوى مؤثر يجذبنا إلى الآخرين .. ويجعلنا نندفع نحوهم بقوة وبلا تردد ..
** وعندما يكون الصدق هو الأساس في العلاقات الإنسانية .. فإنه يجلب معه الطمأنينة ..
** وإذا سادت الطمأنينة علاقات البشر .. فتحت كل الأبواب المغلقة وألغت جميع الحدود والفواصل بين الناس ..
** وعندما تنتهي الحواجز وتسقط المحاذير .. فإنه يمكن وصف الحالة بالتطور الوعي ..
** تطور العلاقة من الإخلاص إلى الاحترام ومن الاحترام إلى الحب ومن الحب إلى ((المطلق))..
** صحيح أن هذا النوع المثالي من العلاقات الإنسانية نادر هذه الأيام وقد يكون معدوماً ..
** وصحيح أن التحول من الحب إلى الاحترام هو الحالة المألوفة والسائدة .. وإن العكس هو الحالة الاستثنائية النادرة جداً .
** لكن الأكثر صحة هو : أن تطور العلاقة الإنسانية من الاحترام إلى الحب يوفر ضمانة قوية لاستمرار هذه العلاقة السامية .. وصمودها أمام كل العواصف ..
** وقد يأتي اليوم الذي تتحول فيه هذه العلاقة من الحب القائم على الاحترام .. إلى التضحية بالنفس .. إذا لزم الأمر .. (!)
** فالإنسان قد يجد نفسه أمام خيار صعب ..
** خيار بين أن يمضي في علاقته الراقية هذه .. وبين أن يدفع حياته ثمناً لها إذا اراد لها أن تتوقف..(!)
** لكن هذه الدرجة العنيفة من الحب المرتكز إلى الاحترام تبدو وكأنها خيال .. لا وجود له في عصر يطغى عليه التفكير " النفعي " وتسيطر عليه " المصالح " المؤقتة .. وتكيفه الأمزجة المتغيرة ..
** غير أن ذلك لا يعني أنه حالة مستحيلة .. وأنه غير موجود إلا في الكتب الرومانسية والأفلام الهندية فقط ..
** أن تحب بعقلك .. فأنت توفر الضمان لهذا الحب بالبقاء .. والنماء .. في كل الأجواء .
~~ منقول ~~
[ فاتن الهنيدي ]..
حروف الذّهب.. ورقّة النّدى.. وروح الجمال..
وجمال الروح..
امتزجت.. فكانت عبقاً جميلاً يفوح عندما [ تغيب الأقمار ]..
دمتـ نقيّة..
تحيتيـ
أجمل شيء في هذه الحيآة !
أن تعرف قيمة نفسك
و تدع الأخرين يتأكدوا أكثر من خلآل .,
معآملتك و تفآعلك , بـ ” أخلآقك ” معهم
أبتسم
.........ليس هنآك ما تخسره ..
فـَ ربك موجود , و رزقك مكتوب
و عمرك محدود ..
” كن جميلاً لترى الجمآل حولك دائما“
في عالمكـ [ عالم القنّاص ] أتقنت اقتناص الحروف يا [عزوز ]..
فكان جامعاً لأجمل ما يُرى من حرف..
ذائقة جميلة..
دمتـ بخير..
تحيتيـ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)