يعيش الإنسان في حياته اختبارات متنوعة
وامتحانات متعددة...
فمنهم من يجتاز هذه الامور من أول الامر
ومنهم من يحكم عليه بالاعادة ( الدور الثاني )
خذوا مثلا ( اختبارات التعليم) بمختلف مراحله العامة والعليا
فو لاقدر الله لم ينج الطالب في امتحانات الدور الاول
نجد له اختبارات الثاني( باستثناء من رسب في سبع مواد فأكثر) وطبعا هذا لا يحق له دخول الدور الثاني هههههههههههوكان هذا النظام سابقا
اما في الوقت الحالي فلو رسب في جميع المواد( لم يعد يرسب أحد وخاصة مع نظام التقويم المستمر_ ونظام ال
درجة الصغرى ) ف‘نه يحق لد دخول الدور الثاني والثالث والرابع ....
وإليكم مثالا آخر
في المرحلة الجامعية لو رسب الطالب في مادة فانه يحمل هذه المادة معه او بإعادتها قبل الترم القادم إن امكن؟؟؟؟
ربما كذلك :
لو تقدم الانسان لاختبار وظيفة قد يخفق فيبحث عن وظيفة أخرى....
وهكذا الحال في كثير من الأمور؟؟؟
ولكن:
هل في الحب رسوب
وهل تكمل الخواطر في رسم البسمة على النواظر
هل تخفق العواطف في استثارة العواصف
...........
الكثير منا درس فلسفة الحب
وترجم الحروف الى مشاعر
فكتب في ذلك أجمل قصيد
وغنى لنا أحلى نشيد
ولكن خانه التعبير
فعجز حتى عن التفكير
فأخفق في حبه
ورسب في وده
وأكمل في عطفه
فبقي يعاني في حياته
من فقد حبيبه
فصار يسأل نفسه
ياترى هل من فاته اختبار الحب
او رسب في فلسفة المشاعر
وأخفق في استمالة من يحب الى القلب
هل له من دور ثاني؟؟؟
وياترى هل يكون الختبار في نفس المادة( الحب الأول )
أم يأخذ مادة أخرى ( حب جديد )
أم ماذا يفعل
وكيف يعمل.....؟؟؟![]()