هذه قصيده جديده من نظمي أهديها لكم
[frame="9 60"][align=center]عُمُرِي, قَلبِي, مَاالإِثنَينِ؟
غَرقَى كَضَحَايـَا طُوفَانِ
مَالمَعنَى بِالحُبِّ الأَعمَى ؟
إِنَّ المَعنَى قَد أَعمَانِـي
حَتَّى مَاعُدتُ أَرَى نَفسِي
إلاَّ سَبَبَاً فِي أَحزَانــِي
خُذلاَنُكِ لِي أَدمَى قَلبِي
خُذلاَنُكِ لِي قَد أَضنَانِي
خُذلاَنُكِ مَوَّتَ فِي ذَاتِي
مَاالوَهمُ يَومَاً أَعطَانــِي
أَبَدَاً مَا دَارَ بِبَالِي حُبـ
ـبِي يَغدُو شَيئَاً ثَانِــِي
أَبَدَاً مَا دَارَ بِبَالـي يَو
مَاً يَنحَرُ حُبُّكِ إِيـمَانِي[/align][/frame]