إلى ذلك الجندي المجهول الذي يقف من وراء الستار ليراقبنا عن بعد ولسانه يلهج بالدعاء لنا
وقلبه يكاد يتوقف من خوفه علينا ....... وعروق يديه تظهر قلقه لحالنا........
وعينيه تفيض بالدموع لرؤيانا فرحين ناجحين سعداء....................
إلى الملاك الطاهر الذي تغنى به الشعراء والكتاب على حد سواء .........
إليك ياأمي ....أقول::::::::: ربي يحفظك من كل شر ويخليك يا ست الحبايب