لا جديد
عندما يكون خلف أي عمل .. اسم " جواهر العبدالله " فلابد أن يظهر بهذا التميّز ..
أجزم بأن هذا الموضوع من أميّز المواضيع التي كتبت في غرابيل ..
الشكر لله ثم لمن وقف خلف هذه المجلة ...
العدد الأول ... جعلنا في شغف لقراءة العدد الثاني ...
نحن بانتظاره
جواهر لكِ وللجميع أطيب تحية