سقطت كل الأقنعة الزائفة ، انكشفت بواطن الأمور ، عرف كل منا نهاية دور البطولة الذي كان يمثله ، لم يعد هناك بد
من المواجهة التي تهربنا منها كثيراً .
كم هي مؤلمة تلك السقطات، لكنها تدفعنا إلى المضي قدما ً تجاه أهدافنا ، تعطينا قوة غريبة مفعولها سحري ،
فبدون تلك النكسات وبدون ذلك الواقع المؤلم الذي بلل أطرافنا ، ترى؟؟؟؟؟؟
هل كنا قادرين على المضي بخطوات أيجابية وواثقة ؟
يجب أن نحمد الله على ماقسم لنا ، فمن نعمه جل وعلا أنه يُري عبده المحب له خفايا الأمور -في الوقت المناسب -
وكأنما قد أمتلك واحدنا منظاراً خفيا ً يستطيع من خلاله النظر والتحقق من أشياء كثيرة كان يجهلها .
ختاما أقووووووووول
أن الله تعالى إذا أحب عبدا ً ابتلاه
جعلنا الله من عباده المقربين إليه
تقبلوا تحيااااااااااتي بكل الود