؛
؛؛
؛؛؛
هذه القصة تفيد في الأرشاد الطلابي
لا شك أنكم تذكرون حديث الثلاثة الذين انطبقت عليهم الصخرة في الغار..
والذين توسلوا إلى الله بصالح أعمالهم, ليفرج عنهم ما كانوا فيه..
تخيل لو أنك كنت معهم..
ولو لم يكن لك ذلك العمل الصالح..
ما الحال التي ستكون عليها عند ذلك؟؟
ماذا تتمنى وقتها؟؟
احرص إذن في مستقبل أيامك ـوليكن الآن وليس غداً ـ على أن يكون لك مثل هذا العمل..
وكلما كثر عملك كان أفضل..
وكلما كان أبعد عن الرياء, كان القبول من الله..
لأن من شرط قبول العمل..
الإخلاص فيه..
ترى ما العمل الصالح الذي قد تتوسل به إلى الله لو كنت مع هؤلاء؟؟
ولاحظوا أننا لا نعرف بعضنا البعض, فليس في الأمر رياء..