صمتت كواكب المجرات ومدارتها وانصت لذلك الجرم المنير الذي بكى نيزكا ولهبا عندما اخبرنا برائعه حبه السماء التي رفضت جمعا وجموعا من اجل ارضاء حبيبها القمر الذي ارهق مسافات من اجل حبها وبينما يترجل البوح هتفت له عدت وانخرط في وصف حبيبته قال ببكاء احتضنتني هلالا وجنت بي بدرا واحبتني هلالا اخر ولازال يروي سالفته وعندها خلدت الى النوم