استيقضت صباحا محاولا ان اجعل هذا اليوم مميز في نظر اطفالي وعائلتي محاولا ان احس معهم بفرحة العيد ولكنها الغربة
هاهو العيد فبعد ان تحاشرنا في إحدى قاعات الجامعة لأداء صلاة العيد واللتي لاتصل فرحتها للصلاة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد الإستماع للخطبة باللغة الإنجليزية طبعا عدت للمنزل لأهني عائلتي بالعيد وبعدها أكيد أني جهزت السكين والساطور عشان نعلق العيدية . لا وآلف لا
بل حملت الكتب متجها لإحدى قاعات الكلية لحضور أولى المحاظرات في هذا اليوم الذي كتمت الغربة كل همسات الفرح فيه.
اللهم أعدنا لوطننا سالمين غانمين
أخيراً حزنت كثيرا على واحد من الشباب حيث غير اسمه في الماسنجر في اول ايام العيد إلى
ثوبي جديد مير مشقوق ياعيد ^^^^^^^^^^^^^^^^ ياعيد ماتسوى بلا ريحة أمي
كل عام والجميع بخير ولاتنسونا من دعواتكم