لكل شاعر فلسفته الشعرية التي تتجلى في قصائده و إن تنوعت أغراضها الشعرية و تجددت أفكارها و تغيرت أوزانها والقوافي التي يبني عليها الشاعر قصيدته في كل مرة
أقول أن لكل شاعر فلسفته الخاصة ولـ محمد الروقي فلسفته التي لا يشبه فيها إللا نفسه
و إن كان لي حق إبداء الرأي فيه كشاعر فليس لدي ما أقوله سوى أنه شاعر يستقي شعره من بحور الشعر ومحيطاته
يغوص أعماقه و يأتي بمحار الشعر و مرجانه
فتجده من الرقي في كل قصيدة أرقى
دمت متألقا يا إبن البادية
,,,