[align=center]كان فيه حكم أسمه مرداس الله يستر مدري وينه الحين ؟!!
من المفارقات العجيبه أن ياتي أحدهم ويطالب بعقد ميثاق للشرف بعدم انتقاد الحكام
ومن ثم يكون هو أول المنتقدين للحكام بعد كل مباراه يخرج فيها فريقه متعادلاً أو مهزوماً
وليته كان انتقاد شريف ومن باب المطالبه باحقاق الحق وبطريقه راقيه ومشروعه ولكنها تعدتها
الى التهجم والبصق والتهديد ولعل آخر هذه الاحداث ما حصل مع المرداس ..
أليس ذلك قمة التناقض ..!!
في هذه العجاله أسلط الضوء على عنجهية ذلك الرئيس أو الرئيس المثالي كما يحلو لأنصاره مناداته
ولعلي ابدأ بمقال الرائع محمدالبكيري وهو يشخص حال هذا الرئيس بعد احد المباريات التي تهجم فيها على الحكم..
أضغط هنا لقراءة المقال والترحم على حال حكامنا الأنقياء
وهنا بعض الصور والتي لا تحتاج الى تعليق فيكفيك النظر في أول صوره وعيني الرئيس المثالي
حتى ترا بوضوح تلك المثالية الزائفة :
وهنا لقطة فيديو و يظهر فيها الرئيس المثالي يتهجم على الحكم الرابع
وأيضاُ يقوم بالتغطيه على منصور الاحمد ليمرر الثاني رساله
الى احد لعيبتهم الجزارين بالضرب وهي واضحه جداً من حركة يديه أترككم مع اللقطه
وواحسرتااااااه عالرياضه الشريفه :
@ حفــــظ بأســـــم @
وماذا بعد هل ستتم محابة هذا الرئيس أم أن السكوت وأغماض الأعين كالعاده سيكون هو سيد الموقف
آمل آن لا يأتي اليوم الذي لا نجد فيه حكم سعودي شريف ولا نرى سوى من يساند ويقف بجانب ذلك الفريق
والسبب هذا الرئيس ومن على شاكلته من مدعي المثاليه ..
في أمـــــــــــــــان الكريــــــــــــــــم[/align]