كتَاب غرابيل المبدعين ...هذه أول مصافحه نثريه أضعها بين أيديكم
أرجوا أن تحوز على إعجابكم ... وترتقي إلى ذائقتكم ...
::::::::::::::::::::::
سلالات العشق في مخيلتي ..تغذت قبل مواسم تكاثرها على مفاهيم
ربما جـــائــره / حـــائـــره ...
تجردت من معاني التملق كان أولا ...
وثانياً .. الكذب ..
لذا هي دائما خــــاســــره ...
تصيبيني الدهشه من الأشياء الصامته..
لأنني وببساطه إعتدت على تحرك كل ماهو حولي ..
وعلى ثرثرة ملامح العاطفه ...
لاتغريني القصور أبداً ..
لاتهزني هامات المعالي الزائفه ..
أشعر بأن الحب لايكون حباً إلا على ...الحصيـــر ...
وبقسمة الرغيف وقرقعته ...
.........كقلبين وهم متعانقين ..
ليسو بحاجة للماء خارج نطاق التكييف..
......طالما هم متقاربين ..
كل ماأعرفه هنالك ...
أن للحب مذاق ..
شهدٌ .....ويسير ...
لاحاجة عند وجود العاطفه
لجســــد .... أو مـــــال ...
تتفق كل الأمنيات ... بين النساء والرجال ..
على أن القلب هو المقياس ..
وأن الحب هو الأساس ...
.
/
.
/
.
ويأتي الحب جارفاً ...
والعاطفة جياشه ..
لاحواجز ... لاموانع ..
بل غرق أكبر في متعة تحقيق الأحلام ..
وبدون خجل ...
تظهر الصوره ..
...
.
.إسقني كؤوسك ....
شبعت من ماء عينيك ...
سئمت من ماء فيك...
...................إسمع ياهذا ........
أريد قصراً أعيش فيه ..
إستبدله بذاك الحصير ..
إهدني جسداً أسرح فيه ..
في حدود اللا مصير ...
كئيبة تلك العاطفة المزعومه ...
قلب ...حب ...ضمير ....
ماعدت أرضى ياسيدي بالقليل ..
كوني فتاة بنت أمير.....
أو حتى فقير ...
فأنا لاأحلم إلا بالكثير ...
جســـــد ......ومـــال وفيـــــر ...
عطره