[align=center]كان الرافضة وخصوص آيتهم يطلقون على أمريكا الشيطان الأكبر وقد خدع بهم الكثيرون وحين جاء الشيطن الأكبر إلى العراق استقبله الرافضة وخصوصا شيوخهم بالأحضان بل جاء بعض وهم على ظهر الدبابات الأمريكية ورغم ما قدمه الرافضة للأمريكان من خدمات إلا أن الخائن ليس له قيمة حتى عند من استفاد من خيانته وهذه الصورة تعبر وبكل وضوح عن الاحترام لذي يكنه الأمريكان لمن أعانهم على احتلال العراق
تبقى للخيانة رموزاً ..
أخوكم/خالد[/align]