راحتِ الوردة طارت ْمن يديفي رياح الدهر فـي يـوم ٍرَدِ
و أراها نحو غيري قصَـدَتْليـدَيْـهِ ترتـمـي لـلأبـدِ
كم تمنّيْـتُ حياتـي معهـاأنْ نُطيلَ العمرَ في عيش ٍنَـدِ
أنْ نُحيلَ الدهرَ فرْحًا دائمـانسْتقي بالحبّ عذبَ المـوردِ
كلّمـا أنظـرُ عيْنَيْهـا أرىأبْحُـرًا لا تنتهـي بالـمَـدَدِ
كم حلمْتُ اليدَ منها في يديفي طريق ٍوحدنـا لا نهتـدي



ابدعت اخي


ورسمت احلى لوحات الشعر



ولك كل احترامي




اخوك/ صقر الجنوب