أسئل نفســـــــي مرارا ً و تكرارا ً مــــــابــــــال ---
أناس ٍ للقلم مــــــــــــــاسـكون
وأناس ٍ في الحروب منــهكـون
وأناس ٍ فـي السجون قابعـون
وأخرون في المساجد داعـون 000
وكــل مــاخطر بهذا القلــــــــــب و العـــــــــــقل وجدت له ’ تعليلا 0
لكن مالم تستطع بصيرتي فــــهــمــــــــه !
كيف بأنسان ٍ يسرق ومن ثم يعتب على قطع يـده
أو بأخر يسفك الدم ووقت قصاصه ينهر سيـــــفه
أو بمن يحتسي السم ثـــــــم يرجوا الحياة بعدها
إنـــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــه الجــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــنون
أليك 000 يا أمير الذوق !!!!!!!!!!
لقد قـــرأت كلماتـــك وســـافرت مــن خلالها
فقست فحواها بما تفعل تلك العنـــــــــــــكبــــوت بصغــــــارها إذا جـــــاعت
يا أمير نفسك ؟؟؟
ألم تقل أنها حدثتك بالألام و الأحزان فـفـضــلـــت الرحيـــــــــــــــــل على البقـــــــــاء
أليس أنت من حرق الأشـــواق , طعن العنـــاق , ورسم الفـــراق
أنسيت يـــــــــــــــــــــاأي ها الأمير !!!
أن من أبكاهـــــــا آلمهـــــــا وجرحهـــــــا كانت يــــداك
أتعلم أيها الأميــــــــــــــــــــ ـــــــر 000
أنني تمنيت من كل قلبي , أنـك عنــدما رفعت يداك إلى السماء مناجيا ً ربــــك ضارعــــا ً ,
أن دعـــــــيت لــــــــها هــــــــــــــــــــــــ ـــــــــي لا أنـــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــت 0
الكــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــل يــــــجزم 000
أن من دخل القبر وضلمته هـــــــــــــــي و ليس أنـــــــــــــــــــــــ ت
أن من سهر الليـــــــالـي هـــــــــــــــي لا أنـــــــــــــــــــــــ ت
أن من أبحر في الذكرى تلك الفتـــــاة ويــــاليت أنـــــــــــــــــــــــ ت
ياأيها الأميـــــــــــــــــر 000
الهــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــوى بمــــــــــا حــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــوى
من 000000000000000000000 عشق و عشاق 0000000000000000000000000
يرجونــــــــــك أن تبرأهم بما قذفـــــــت
أيهـــــا الأميـــر 000 اسمحلـــــــــي أن أقـــــــولها صريحـــــة 0
ويحك 000 ويحك 000 ومن ثم ويحك 0
كيف لك أن تدعي أن الـهـــوى صرعــــك وأنت من صــــرعه
أنسيت أن من أضاع قلبها وحبها و ودها كــــان أنــــــــــــــــــت 0-0-0-0
أنت تـــذكرني يـــا أخي الــــــعزيــــز بمن وهبت لــــه الحياة ففضل المـــــــوت
أتمنى يا أمير أن تراجع كــــل حرف ممـــــا كتبـــت
إما أن تبريء الهوى أو أن تـــــــكون صريـــــــع نــــــفسك 000
مع فائق أحترامي لشخصك
ضل القلم