ولكن الإبتسامة أنواع فهي إبتسامة حقد تقطر سماً وغدراً .
أو إبتسامة يأس كالدمع المُـر.
وإبتسامة الحب هي جمال أنتشى غبطة ومرحاً
وإبتسامة الشماتة أشد تأثير من رصاصة في القلب.
وإبتسامة الفرح البريئة هي إرتياح نفسي صادق المعنى والجوهر..
وإبتسامة الأمل هي التحفز للحلم والمستقبل، وهي بنائية بمعنى الكلمة.
لكن . . .
لم تُرمى البسمة في أوحال الحقد وتذيقها مُر اليأس وتستخدم سلاحاً بشع الشماتة .
تعالوا نرفع شعار :
( البسمة حب .. فرح .. وأمل .. فقط لا غير ) ،
وندافع عنها من صدقها دفاع الأبطال .
همسة وردية :
فالنعترض على البسمات !!!.
فالتتسع وتصبح ضحكات !.
فالضحكة جمال وفرح يتكلم ! . .