الله يعطيك العافيه اخوي
الله يعطيك العافيه اخوي
أخي الحبيب : د . الفوزان
بارك الله فيك وفيما تطرح من قضايا نعيشها واقعا لاحرمنا الله منك
للأسف هي بالفعل منشطات جنسية تعزف على أوتار العواطف وتتسابق في تقديم اللحم الرخيص المبتذل لأهداف نستشفها منها : إغراء أكبر قدر ممكن من الفتيان والفتيات للسقوط في مستنقعات الفجور ؛ وفي هذا تخلص منهم ومن طفوحاته بعد استنفاذ طاقاتهم في تلك الأمور ، ولا يغيب عنا محاولة الكسب المادي والتأييد في الشارع العربي لتك القنوات المغرية
نسأل الله اللطف وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
صباح الخير للدكتور ولكل اعضاء منتدانا الجميل
في الحقيقة اول مرة اشارك في موضوع بهذا المنتدى والحق يقال ان ماجعلني اشارك هو عندما شاهدت هذا الاسم اللامع وهو الدكتور عبد الله الفوزان بارك الله فيه
كلمتين مختصرة للموضوع وهي (الممنوع متبوع)
والعقول الصغيرة لبعض شبابنا وكذلك فتياتنا هداهم الله وايانا الذين ينقادون لمتابعة تلك القنوات دون أدنى تفكير في العواقب وعدم تمييزهم للصديق من العدو الذي يبث مثل تلك القنوات لافساد عقيدتهم
لاحول ولاقوة الا بالله
التعديل الأخير تم بواسطة اسد3 ; 09-08-2005 الساعة 01:43 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.........
تحية من الاعماق الى المتألق دوماً:: استاذنا ورائعنا الذي لاغنى لنا عن وجوده بين أبناء وطنه المعطاء قلبا وقالبا عقلا وفكراً...
الدكتور القدير / عبدالله الفوزان......
موضوع غاية في الاهمية.......
لن نناشدهم بتنقية هذه القنوات....!!!!
لن نطالبهم بان يتوقفوا عن عرض مثل هذه الخلاعات.........!!!!!!
لن نستجدي عطفهم ونخضع لهم بشتى الوسائل كي يقعلوا عن تلك الاغراءات المتواصلة وعرض الاجساد سواء بالصوت او الصورة او كلاهما ممايخدش حياء الجميع......!!!!!!!
اتعلمون احبتي لماذا لن نطالب ونناشد هؤلاء الشرذمة لانهم لن يستجيبوا لنا بتاتا ........!!!!!!
فغاية مرادهم تقديم مايثير غرائز الشباب وابعادهم عن هويتهم وانغماسهم في الرذائل بشتى الطرق والوسائل !!!!!!!!!
دعوني احبتي اقدم لكم مثالا بسيطا من الواقع ....
لايشترط وجود تلك القنوات ابدا فانا اعرف اسرة ليس لديها (دش) ابدا ولاتعترف به مطلقا لكن للاسف شبابها وفتياتها منغمسين في الرذيلة الى ابعد الحدود فالانترنت .......وجوال الكاميرا طريق آخر افسد على شبابنا واعمى بصائرهم عن الصواب والخطأ.....!!!!!
قنوان ومجون وصور واشياء كثيرة تدمرهم لكن اين الحلول......بالله عليكم .....هل الخطأ في الاهل ام فينا نحن....!!!!!
اذا كان الاهل محافظون على الصلوات ومتمسكين بالدين وعملوا جل حياتهم على غرس القيم النبيلة واتى هذا الشاب او تلك الفتاة وتعايش مع واقع مجتمعه ...!!!!!
اذن ماذنب الاهل انا لاارمي باللوم عليهم مطلقا......!!!!!!
في زمن اصبحت تلك الاشياء علني وبدون رقابة وفي اي لحظة بمجرد ضغطة زر ينتقل الشاب او الفتاة من قناة الى اخرى ......بحرية تامة .....
اين يكمن الخطأ .....
والله انها اشياء ومناظر تدمي لها القلوب ......
والمشكلة العظمى ان شبابنا الصغار الذين لم يدخلوا طور المراهقة بعد ينظرون الى تلك المناظر بكل سهولة بدون رادع من حياء لانهم الفوا تلك المناظر.....
حقيقة موضوع جدا رائع .....والشكر موصول للرائع دوما دكتورنا / عبدالله الفوزان الذي لايألوا جهدا بطرح تلك المشاكل ومعايشة مشكلات ابناء هذا الوطن .....
شكرا لك ايها الوارف ...........
نتمى ان نجد مخرجا يساعد لو بالقليل من الحد مما نحن فيه ....آمل ذلك......
اختكم المحبة/// تذكاااااااااااار
أقبح من المنشطات
.....................بهائم تعرض مفاتنها بلا خوف من خالقها..............
اتمنى ان يعجبك هذا التعليق البسيط على موضوعك :
ربما كان من العدل والإنصاف قبل الخوض في مسألة المآخذ على القنوات الفضائية بيان أنه لا ينبغي إطلاق الأحكام على القنوات الفضائية التي تعود في ملكيتها إلى دولة إسلامية أو أفراد مسلمين ضمن الأحكام التي تطلق على القنوات الفضائية التي تملكها دول كافرة أو أفراد كفار ، بل لا بد من الحكم على كل طائفة بما يناسب حالها قربا أو بعدا من الصواب ، ولا بد أيضا عند الحديث عن المآخذ من التفريق بين القنوات الفضائية كوسيلة اتصال عصرية متاحة للاستخدام ، وبين واقع استخدامات هذه الوسيلة . . على أنه لا ينبغي أن يفهم من الكلام السابق أنه لا توجد مآخذ أو ملحوظات تشترك فيها القنوات الفضائية العربية أو تلك التي يملكها مسلمون مع القنوات الفضائية التي يملكها كفار ، سواء كان ذلك بسبب كثرة المادة المستوردة أو ضعف المادة المنتجة محليا أو لغير ذلك من الأسباب التي يعود كثير منها إلى فساد في التصور أو انحراف في السلوك .
وكائنا ما كان الأمر فهناك رؤى مختلفة فيما يتعلق بطبيعة الأخطار التي قد تصيب العالم الإسلامي من جراء البث المباشر حيث قلل البعض من مخاطره ، وبالغ آخرون فيها تبعا لسعة إمكانات الاستقبال سواء كان البث عبر القناة غزيرة الإشعاع أو القناة الجماعية من غير حاجة إلى وسيط ، مما جعل الجمهور "موضع استحواذ من فضائيات عدة مسخرة لخدمة أغراض وأهداف هي موضع شك وملاحظة ممن يشاهدون ما تبث من مضامين . أضف إلى ذلك أن التطورات الحديثة في تكنولوجيا الاتصال وما نجم عنها من تطور سريع في تجارة المعلومات قد أثارت مخاوف عدد كبير من الدول من انتهاك حق الخصوصية لمواطنيها ، ومؤسساتها ، وشرعت في سن قوانين حماية حق الخصوصية مثل ( أمريكا ، وألمانيا ، وفرنسا ، وكندا ، واستراليا ، وبلجيكا ، والسويد ، والدانمارك ، ولكسمبرج ، وسويسرا ، وإسبانيا ، والنرويج ، وإيرلندا ، وإيطاليا ، واليابان ، وهولندا ، وبريطانيا ) .
ومهما يكن من أمر فإن قنوات الفضاء باعتبارها وسيلة العصر هي سلاح ذو حدين ، ذخيرته الأساسية في الحقيقة هي المعلومات ، وما صنيع شبكة السي إن إن ، في حرب الخليج عنا ببعيد فقد أثبتت مقولة أن الإعلام هو الذي يتولى مقاليد الأمور في العالم حاليا ، وأن من يملك وسيلة إعلام مؤثرة يشارك في الحكم محليا وعالميا بقدر تأثير وسيلته .
ومع ما في هذا الحكم من مبالغة فإنه لا شك أن للقنوات الفضائية قدرة كبيرة على التأثير على الأفراد والجماعات ، غير أن نجاحها مرتبط بعوامل أخرى ، لكن ذلك لا يقلل من التأثير السلبي لها ، ولعل أبلغ شاهد على ذلك القرار الذي اتخذه مجلس وزراء الإعلام بدول الخليج في اجتماعهم الرابع بدولة البحرين الذي جاء فيه " اتفق الوزراء على التمسك بالقيود التي تحد من اتساع استعمال أجهزة الاستقبال الفضائية الصغرى (أطباق الالتقاط) نظرا لحساسية وأهمية هذا الجانب ، وعلاقته بالتراث والأصالة وحماية المواطنين من مخاطر البث المباشر الذي لا يتفق وتعاليم الدين الإسلامي الحنيف "
والحق أن هذا التخوف في محله ، إذ إنه أصبح من شبه المؤكد وصول البث المباشر إلى كل منزل في ظل التطور المتسارع لتقنيات الاتصال مما يثير إشكالات ثقافية ، واجتماعية ، وأخلاقية تتمثل في حقيقة الفوارق الكبيرة بين المجتمعات البشرية فيما يتعلق بحدود المباح وغير المباح . ومن ثم فإن كثيرين يرون احتمال تجسد الشر فيها تحت مسميات عديدة ( الشك ، والفوضى ، وعدم النظام ، والتشويش ) وربما كانت مقاومة الحكومات وعجز الأفراد عن استيعاب تدفق المعلومات الهائل عبر البث المباشر سواء من الأقمار الصناعية أو شبكات الكيبل من أسباب الحد من تفاقم المخاوف .
ومع ذلك فهناك تأثيرات سلبية عديدة للبيئة الاتصالية الحديثة تمثلت في التأثيرات الإنسانية ، والاختراقات الثقافية ، والتأثيرات المادية ، وأخرى أخلاقية ، وسياسية
واشكرك على اثارة هذا الموضوع
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات و الصلاة و السلام على أشرف خلق الله نبينا و حبيبنا محمد صلى الله عليه و سلم و على آله و صحبه و من أقتفى أثره إلى يوم الدين أتم الصلاة والتسليم
أن انتشارالقنوات الفضائية العربية نعمه وفي نفس الوقت نقمه
فهي نعمه لأنها رفعة المستوى الثقافي لدى الشعوب العربية وأصبح لديهم وعي بما يدور في العالم لهم وعليهم وأصبح هناك حس وطني للمطالبة بإصلاحات في شئون أدارة الوطن ورغبه بالمشاركة في ألإدارة
أم نقمتها فتمثل بسوء أدارتها من أناس همهم نشر الفساد والإسفاف الخلقي بين الشعوب العربية وذلك تم مع الأسف بأيدي عربية وإسلامية
محسوبة على مجتمعاتنا بل وهي مقربه من حكامنا
أما كيف يمكن مواجهتها فيتم بالتربية الإسلامية الصحيحة وقيام المنزل بدوره والاهتمام بالتوعية الاجتماعية والدينية
أما دفن رؤوسنا في الرمل كما هو معمول به في هذه الأيام فهذا هو عبارة عن تأجيل للمواجهة لأنه لا بد من مواجهة هذه القنوات بجميع الوسائل الممكنة من أنشاء قنوات يشرف عليه أناس أصحاب أمانه وهم في هذه الأيام قليل
فتح قنوات تعبر عن الحس الشعبي بمعنى مشاركة أفراد المجتمع بمناقشة مشاكلهم مع بعضهم لإيجاد الحلول المناسبة ومشاركتهم في اتخاذ القرار المناسب لهم والنابع منهم وهم بذلك يكونوا مبادرين لاتخاذ القرار والعمل به
نحن يا دكتور حتى الآن نؤمن بأن مجتمعاتنا من الرعاع التي لا تفهم شيء ولا يحق له أن تشارك في شيء ولا زالوا في مرحلة الحضانة ولا يحتاجوا من حكامنا إلا أن ينفذوا ما تم أقراره في المجالس الصورية المنتشرة هذه الأيام
عندما يتمكن المواطن العربي من المشاركة في اتخاذ أي قرار يمس حياته وثقافته فسوف تشاهد كم هو قادر على مواجهة هذه القنوات
يا دكتور في الدول التي تحترم إنسانية مواطنيها تجدهم يستفتونهم في مواضيع نرى نحن انه تافها ولا يرجع بها لغير أصحاب العقد
يا دكتور خليفة رسول الله صلى الله عليه وسلم كان لا يتخذ قرار إلى من بعد استشارة الكبير والصغير والمرء والعالم وغيرهم فإذا أتخذ القرار تراهم كلهم يشاركون في تنفيذه
ســــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــمحونا أذا تكلمن بصراحة
إن أحسنت فمن الله وحده لا شريك له فله الحمد والشكر
وإن أسأت فمن نفسي ومن الشيطان وأستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليـــه وأستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
hi thanks 3la 2lmodo3 dr.fozan
استاذي
الله لايهينك وجعل الله ماكتبت شاهدن لك لاعليك بالفعل موضوع مهم
والذكرى تنفع المؤمنون
وياليت اكثر
وتقبل فائق شكري
وجزاك الله عنا كل خير
[move=up]
الله يعطيك العافية أخي الكريم
الله يعطيك العافية أخي الكريم
الله يعطيك العافية أخي الكريم [/move]
التعديل الأخير تم بواسطة ad_fan2000 ; 09-08-2005 الساعة 03:42 AM
مرحبا بك أستاذنا الكريم الدكتور عبد الله الفوزان
لن أرمي باللائمة على القنوات الفضائية أو على الغرب بقدر ما أرمي باللوم على الراعي لذلك الشاب أو تلك الفتاة .
الفساد والمغريات موجودان منذ فجر التاريخ جنبا إلى جنب في حياة المجتمعات وفي كل مكان من هذا العالم الفسيح .
في الزمن الغابر كانت هناك الإحتفالات المختلطة وشاربي الخمور وبائعات الهوى وحتى في مجالس الولاة في بعض الدول الإسلامية إلى وقتنا الحاضر وتلك والدعوات المباشرة وغير المباشرة من خلال شعر المجون والتغني بالصبيان واتخاذ القيان والخدائن ومجالس المحبين وغير ذلك كثير .
قد يكون الآن هناك بعض التغير في الوسائل وسهولة الوصول إلى تلك المفسدات نوعا في وقتنا الحاضر .
ما أود قوله هو أن المسؤولية تقع بالدرجة الأولى على الموجّه الأول والمربي ( الوالدان ) ثم على بقية فئات المجتمع وبمعنى أكثر وضوحا التوجه إلى معالجة مثل هذا الأمر عقائديا ... فالوالد الذي لا يصلي جماعة في المسجد مع جميع أولاده المكلفين لن يجد ما ينهاه عن مثل تلك الفواحش والمنكرات مهما بلغ من العلم والفكر .
ويكفيك في ذلك قوله تعالى: { إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر } ففي الصلاة أكبر العون على الثبات في الأمر، والعزيمة في الرشد .
ثم من ناحية أخرى إفراغ طاقة الشاب أو الشابة العاطفية والحيوية في عبادات كالصوم والتشجيع عليه ولنا في قول الرسول صلى الله عليه وسلم (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء ) فاشاب أو الشابة عندما يتزوجان فلن يلتفتا إلى كثير من تلك الأمور وإن لم يتزوجا أنصرفت تلك الطاقة في الصوم مع ما يتبع ذلك من راحة نفسية .
لن يستطيع الناس ولو أجتمعوا منع القنوات الفضائية أو تغيير توجهات العالم في هذا المجال ولكنهم يستطيعون تغيير فكر الشباب وتوجيهه إلى ما فيه الخير .
أنا كشاب عندما أكون عائدا من المسجد وقد أديت صلاة الفجر قد وقع في قلبي قدرا من الإيمان لن أعود إلى تلك القناة العاهرة
على الأقل لفترة من الوقت ريثما يقوم ابليس وجنوده بتزيينها لي مرة أخرى وهكذا شيئا فشيئا حتى أقوم من تلقاء نفسي بشطب تلك القنوات من جهاز المستقبل والبحث عن قنوات أخرى تكون ذات فائدة . وللعلم فهناك قنوات كثيرة ذات فائدة على سبيل المثال القنوات التعليمية المصرية وقد يكون هناك غيرها كثير .
انا كشاب وأكون صائما يوم الأثنين أو الخميس سأخجل من الله أن اتفرج على قناة عاهرة أو استمع إلى اغنية ماجنة وأنا في حالة صيام واستسلام لطاعة الله سبحانه وتعالى .
هي كفتاة ترى والدتها تؤدي الصلوات والواجبات الدينية أمامها لن تظل قابعة أمام القناة الفضائية رافعة صوت التلفاز على أغنية راقصة أو عرض ماجن للأزياء .
صدقني أستاذي العزيز نحن ندور في حلقة مفرغة من ناحية إصلاح المجتمع عندما نقول امنعوا القنوات الفضائية أو غيروا برامجكم وتوجهاتكم أيها الناس الباحثين عن المال من خلال نشر الفساد وتقديم الشهوات على الأطباق .. لا حل هناك غير الحل الشرعي والتربية الشرعية وعندما يكون المجتمع بهذا التوجه فصدقني بأن القنوات الفضائية وملاكها سيعضون اصابع الندم ذات يوم على تلك الأرصدة عندما تتبخر من حساباتهم .
الحل يبدأ من داخل المنزل : الوالد والوالدة هما القدوة ثم يتدرج الأمر إلى التاثير على الجار والصديق وبقية أفراد المجتمع .
أيضا يمكن ضبط القنوات الطيبة والمفيدة وشطب القنوات الغير مفيدة من قبل رب الأسرة والمشاركة في استعراضها كمجموعة بدلا من التفرد لكل شخص بجهازه المستقل أوالتعويض بمصادر أخرى غير القنوات الفضائية بعض الأوقات .
هناك أيضا فكرة أخرى تدور في مخيلتي إن أمكن تطبيقها ولو أنها قد تكون خارج موضوع القنوات الفضائية وهي مشاركة جميع أفراد الأسرة تصفح الأنترنت في وقت واحد في مكان الجلوس لعرض بعض المواقع المفيدة بواسطة جهاز العرض كتعويض عن القنوات الفضائية منها خلق جو من التقارب بين الأفكار وزيادة الرصيد المعلوماتي والإطلاع على الدروس التقنية في التصميم والرسم .
مالمانع في ذلك ويمكن أيضا دخول أحد مواقع المحادثة ( الشات ) لبيان الأخطاء الذي يقع فيها الشباب هناك وما مصير تلك المحادثات وإلى اين تؤدي والتحذير منها !! وأيضا دخول غرابيل وبيان مثل تلك المناقشات المفيدة والمشاركة في تلك القضايا التي تطرحونها .
قد تكون مشاركتي غير مرتبة أو فيها مبالغة في المثالية أو حتى صعوبة في التطبيق ولكنها محاولة ووجهة نظر رأيت المشاركة بها .
دمتم بخير
لاشلت يمينك على هذا الكلام الرائع والصادق اكثر الله من امثالك
الله يعطيك ألف عافيه يا دكتور على هالموضوع الأكثر من رائع .......
وبالنسبه لرأي فهو أن هذا كله من الغرب يبغون يغزون عقول الشباب .... والمشكله ان الشباب وراهم وراهم ...
طبعا ياليت تكثف القنوات التثقيفيه مثل قناة smart way وبصراحه هالقناه جدا رائعه ....
وأشكرك دكتور مره ثانيه على هالموضوع المهم .....
انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله
وما الحل في الهاذل اللي الواحد بيشوفها كل يوم دي؟
مرحبا اخوي الدكتور عبدالله للأسف الحين كل المحطات اصبحت بهذا الشكل لأن الهم الوحيد هي المادة ولا يهم
إذا ضاع الشباب أو البنات لاوالحين طالعين لنا بفنتك جديد برنامج الوادي لاوالرياييل يحلبون البقر شو خلو للحريم عافانا الله
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)