كما كنت بالاول
البسه تلك الملابس الحرير
بيدي علمته معنا للحب
وها انا اليوم بسريرا" اخرس
واصدقائي تلك الاجهزه
من كثرتها لاعرف ماهي
على اخر انفاسي
كنت انتظره ولو لدقيقه
لاموت بين يديه
انتظره بين الحين والاخر
صوت بكائهم قد على
لم اكن خائفا" من الموت
فقد كنت انتظره
وهاهو يأتي مسرعا"
متلهفا" لرؤيتي
بعد تلك السنين
يالقساوة قلبك
حتى بالدقائق حرمتني
(تبكي والندم قاتل
ماعاد يفيد فات الفوت )
وها أنا من جديد افارق هذه الحياه
ولم اتمكن من ملامسة يداه
فالموت اخذني وهو يمد يده لي
[RAM]http://1.6arab.com/3abdelkareem..ana-asef.ram[/RAM]
رد مع اقتباس
