ما رأيكم بمن يخطب في الناس عن الأخوة في الله وأنه لا فرق في الاسلام بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى ثم إذا تقدمت لطلب أخته أو إبنته قال إنت خضيري وإلا قبيلي. بالله مالعمل مع مثل هذا الخطيب وهو يناقض ما يدعو إليه في خطبته؟ هل استمرأنا التناقض بين أقوالنا وأفعالنا ( كبر مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون )؟ ثم ما رأيكم بمن يهرب إلى الخارج ويتزوج من هناك بانسانة لا يعلم لها اصلا ولا نسبا بينما يرفض الزواج من الفتاة الخضيرية ابنة بلده؟
أكاد أن أصاب بالجنون من تناقضاتنا فهل من معالج؟ أرجوكم فكوني من عقلي ولكم ما تريدون؟ أخوكم المحب الفوزان