في أحلك الظروف ينهار نظام الأنترنت في مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية في وقت تداول
الأسهم للمتعاملين بها عصر الأربعاء حيث زاد هذا الانهيار الطين بلة وزاد السوق خسارة إلى
خسائر من خسر فكما قيل لم يكن حجم التداول أكثر من 10 مليار بسبب تعطل الانترنت في حين
كان الثلاثاء 26 مليار ...هذه الخسائر من الذي يحاسب عليها ومن يدفع ثمنها ...وكذلك في يوم
ترقب طلاب الشهادة الثانوية لنتائجهم تخونهم الشبكة.....ما فائدة التقنية إذا كانت تخوننا وقت
حاجتنا لها ومن المسؤول؟ أم هي من حركات الهوامير ال (44) المعاقبين بسلطاتهم الخفية
ليزيدوا النكال بهيئة المال؟