أختي الغالي ،، المشاغبة الرائعة
الرهيبة
أسعد الله جميع أوقاتك بكل خير و مسرة
كم جميلٌ هو تواجدكِ ،،
و الأجمل مداخلتك ،، التي قد تلامس في بعض جوانها
الحقيقة ،،
كيف للأنثى أن تتشح دائماً بت ملبوس الخيانة
في كتابات ناصر العبدالله ؟
سؤالٌ مشروع ،، رغم ما به من ثقل على كاهلي الضعيف
الذي لامس من الأنثى الشيء الكثير
رغم أنها فتنة ،، و ملهمة
إلا أنها قد تكون في كثيرٍ من الأحيان أفعى قاتلة
لكل المشاعر الجميلة
و قد تكون المواقف ،، هي المتحكم الرئيسي في كتاباتنا
و لا يجب أن تكون تلك المواقف قد مرت بالكاتب شخصياً
و لكن ،، قد تكون مما سمع و شاهد
و ما نسمعه و نشاهده من حكايا الإناث
يجعلنا نجزم في بعض الأحيان
أنها أنثى لا قلب لها
و متى ما لامسنا صفاء نفسك
و جمال روحكِ و خلقكِ
تتغير النظرة ،، مباشرة
فنلعم ،، أن الأنثى بوجود - الرهيبة -
و من شابه - الرهيبة -
أنثى صادقة رقيقة المشاعر
ذات قلب كبير
سلمتِ
و في رعاية الله دمتِ ،،،