هنا تهنئه لهشام واسرته على بطولة العالم العربي في الفساد والانحلال والقذاره في وكر لا يختلف عن اوكار البطحاء الا ان ذلك برعاية حقيره في بلد يستضيف كل قذارات العالم العربي او اغلبها ليخرج لنا شبابا همهم الاول والاخير هو التخلي عن دينه ووطنيته واخلاقه والانزلاق في مستنقع العري والسقوط في وحل الرذيله
عندما تعرف الاسر هنا في المملكه تدرك ان هذه الاسره لديها من الكرامه والاخلاق ما يجعلها تسقط هذا السقوط واسرة اخرى لا يهمها في اي مجال تدخل وهنا يكون الفرق بين ما يعرف في المجتمعات العربيه عامة بالشريف والوضيع الذي يضع نفسه في اي مستنقع وفي اي مكان لايهمه كرامة هذا المكان فقط ارضاء لشهوة وتعويضا لنقص تعرضت له هذه الاسره عندما كانت مهمتها فقط الحياة مع اقل الكائنات في المجتمع العربي وهذا الوضع موجود في غالبية البلدان العربيه!
اذا لا نستغرب ان يخرج من المجتمع السعودي اسر من هذا النموذج الذي لا يحسب حسابا لتعاليم دينيه ولا لاخلاق او عادات او حتى كرامة تحفظ للانسان انسانيه!
لهذا السبب نجد الوضع طبيعي بان تحصل اسرة من هذا المجتمع السعودي على يد احد ابناءها على بطولة العالم العربي في الفساد والسقوط اللاخلاقي ويكون هذا الابن البار بالاسره هو بطل العري والقذاره على مستوى العالم العربي!!
ومن يرضى لابنه بهذا الوضع والمستوى المنحط فليس مستغربا ان يشجع احدى بناته لتحصل على نفس البطوله وتخطفها من بين شباب العرب في فترة لاحقه!!
واخيرا نقول السعوديون الذين لن يجدوا من يمثلهم غير امثال هؤلاء ليسوا اهلا لان ينتموا الى هذا البلد الذي شرف اهله منذ عصور بعيده بخدمة الحرمين الشريفين ويكفي ان قائده يلقب بهذا القب الذي يشرف كل سعودي
اما من يرون ان هذا الساقط هو واسرته يمثلون السعوديون فنحن نقول نعم يمثلون فئة قليلة قبيحة خرجت في المجتمع السعودي كما هو الوضع في كل مجتمع فهم كالخراج الصديدي الذيلا يؤثر في الجسد السليم!!