[align=center].
...
لم يخطر ببالها يوما..انها ستصغي اليه..
ذالك الرجل العجوز الذي يجلس كل صباح على مصطبة داره..
العم أحمد..
كانت تمر من امامه يوميا عند ذهابها الى الجامعه..
ملقية عليه تحية الصباح..
وحين المساء..تعود..
لتجده راقدا على نفس المصطبه..مستمعا لاغنيات فيروز القديمه..
...
يتبع[/align]