]
[align=center](( مدخل ))
يظل الشاعر بل الإنسان
والأمر إلاهي محكوم بمشاعر بين مد وجزر
على ماقدر له
فمابين طرفة عين وإلتفاتتها=يبدل الله من حال إلى حالي
(إن لم تخني الذاكره)
على العموم يظل التناقض بين البشرمألوف ولاغرابه
ولكن أن يناقض الشاعر نفسه تناقضا كتناقض الليل والنهار
فهذه لها مالها وعليها وماعليها
(أليس المعنى في بطن الشاعر) وعلى فكره هذه المقولة
لمن لايعي مايقول أصلا (وجهة نظرخاصة)
أعود وسأترك خلق الله وأبدأ بنفسي
فبين ثنايا قصيدة موجهه للمبدع ( عبدالله الأطرش )
يقول أبوسبيل
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
قولوا للأطرش كان جيتوه تكفون= قولوا يجي ويجيب معه الربابه
والله لأجاوب جرة القوس بلحون=وأعوي بتال الليل عوي الذيابه
ماني من اللي من عشاهم ينامون=ماذاق لوعت الغرام وعذابه[/poem]
والبيت الثالث هو مايخصنا هنا
ونقيضتها ضمن رد على أاستاذي الشاعر الجزل محمد ااونيان
يقول أبوسبيل
[poem=font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
ومنها عيوني فارقت لذة الطيف=النوم حاربها سهرها لالفاها
وأنا أرقد من عشاي مثل أهل الريف=على الطبيعه نومها من عشاها[/poem]
والبيت الأخير هو أيضا مايخصنا هنا
وإلا القصيدتان تفوق المئة بيت مناصفة
المهم سأضل مستخيلاا متلهفا لسماع شيء أي شيء
ورأي المتلقي أهم من رأي الشاعر
معليش ثقيل طينه اليوم
تحياتي
أبوسبيل
مجرد رأي لكن لي معه غايه ولي مقصود
ولكن قيل ياحلو الحلو لآحلو في وقتح
\ابوسبيل[/align]