ساعـة في زمن الحرمـــان ...!!!!!!!

[أنور فؤاد]

أخي العزيز / إعصار نار .

تحية ً أولاً واحتراماً .

موضوعك هذا يحتاج مني لقراءة متأنية أخي لأسبر أغواره ولأستخرج درره وأستفيد منها .

وإن مع المستعجل الزلل ، فلن أكون عجولاً كي لا أكون بالرد معك جهولاً .

كل ماأراه أنك تضطلع بأسلوب قليل من يفهمه وقليل هم من يستطيع مجاراته .

( ومن يتهيب صعود الجبال ... يعش أبد الدهر بين الحفر ) .

فتعامل مع من هم في شاهقات الجبال على القمم منها يتجولون ومن هوائها الطلق يتنفسون .

ودع عنك أهل الجحور والحفر فهم في سوداوية أبد الدهر وظلامية وعتامة .

إذا أخرجوا أيديهم لم يكونوا ليروها .

ظلام وظلمات فوق بعض .

نسال الله لنا ولكم الأمن والأمان .

والسلامة والإسلام .

وجميع المسلمين .

ءآمين .

ودمتم في سعادة وحبور وحال وبال سعيد مسرور .

:قلب:

أخوك المحب / أنور فؤاد

[زيدالرشيد]

الشكر كل الشكر لك أخي أعصار نار على التفضل بالرد
رأيك في محله وأنا معك في كل ماتقوله
ولكن ربما أني نظرت من باب الوقاية قبل الوقوع في المأساة
فنبدأبالأسرة كنواة المجتمع مثلاً ...وأنت كما تعلم وكما ذكرت خطر وسائل الاتصال الحديثة ، فهي نار وأي نار لمن لم يحسن استخدامها، فلا بد من انتباه الاسرة لهذا الخطر...هذا على سبيل المثال
وأما حديثي عن وجود هذه الظاهرة قديماً فهي موجودة بالفعل وقصص الأجداد مليئة بذلك...
ويجدر بي القول هنا: أن كل من ذكرو في الإرث الثقافي هم نماذج للعشق أو مايسمى بالحب الطاهر العفيف، فحري بكل ناقل لهذا الارث أن يفتخر به لكونه أنموذجاً لايمس الشرف أو العفة والطهارة . بل يحتذى به لكل من ابتلي بهذه المصيبة، فهي داء وخير علاج لها هو ***الزواج*** كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم
أما مالم ينقل فليس لأي أحد الافتخار به وهو الوجه الآخر لهذه الظاهرة ، وكما قلت لك فإن العائق هو اتسام مجتمعاتنا العربية بالعادات والتقاليد المعقدة، فلا يستطيع أحد نقل ما يخدش عفة وشرف المرأة من بني جلدته(الا القليل)
فهناك من الشعراء من وصف المرأة من رأسها الى أخمص القدم مروراً بوصف مايخفى عن الأنظار، فلم ينقل الينا لأسباب أكثرها اتصالاً بالدين قبل العادات والتقاليد
وحديثي السابق عن العهد القريب ، فقد سمعنا - ولا نشهد بذلك - روايات وقصص عن العشق الذي يصل في النهاية الى نفس المأساة التي نحن بصدد الحديث عنها . مع اختلاف الأساليب والطرق اختلافاً جذرياً

وأما مايتصل بالبحث فمعرفة الأسباب والوقوف ضروري جداً للوصول الى الاهداف ووضع الحلول ، وأما العمل العشوائي فإنه سيخرج لنا بنتائج مضللة لاتؤدي إلى الحقيقة وبالتالي فإن العلاج والحلول تكون غير مجدية في هذه الحالة
وللبحوث طرق عدة للوصول الى الحقائق ، منها الاستبانة وهي خير طريقة لذلك فلا يستطيع أحد التعرف على هوية المبحوث
ولكن في الحقيقة لم يتطرق الى هذا الموضوع أحد من الباحثين ممن لديهم الامكانيات..
ومجرد أننا عرفنا الأسباب والدوافع لشخص أو اثنين (كعينة) لا يعطينا الحق في تعميم النتائج على مجتمع كامل، فالأسباب تختلف باختلاف الزمان والمكان والأحوال....الخ
فعلى سبيل المثال كانت الدوافع لدى شخص ما هي الانتقام، فعندما تتحقق رغبته لايسعى إلى تكرارها بل زال الدافع لديه.وسوف تكون فريسته فتاة واحدة بعينها.
وهناك شخص ما يكون الدافع لديه هو السعي وراء الشهرة مثلاً فربما يلازمه ذلك فترة طويلة ومع أكثر من فتاة ، وسوف تكون طرائده ممن لديها الشهرة والجاه والمال...الخ
فهنا نجد أن الدوافع والأهداف مختلفة ومنها ماهو مستمر ومنها ماهو قصير الأجل ، وكذلك يختلف باختلاف المجتمع والزمان ،،،،
فهذا يجعل سبل العلاج أو الوقاية تختلف حتى لو كانت وسيلة الاتصال واحده(الماسنجر والهاتف مثلاً)
عذراً على الإطالة ، وتقبلو تحياتي....

[عبدالله العلي]

اعصار نار




موضوعك شيق استاذي



وشدني من اول كلمه الى اخره


وهذا للاسف موجود ومشاهد وبكثره للاسف




لكن اخي لم افهم ما تعنيه في اخر فقره في موضوعك



ليس لغموض في حرفك استاذي ولكن ربما لقصور الفهم لدي !!!


دمت بود استاذي ....

[إعصار نار]

أخي العزيز / إعصار نار .

تحية ً أولاً واحتراماً .

موضوعك هذا يحتاج مني لقراءة متأنية أخي لأسبر أغواره ولأستخرج درره وأستفيد منها .

وإن مع المستعجل الزلل ، فلن أكون عجولاً كي لا أكون بالرد معك جهولاً .

كل ماأراه أنك تضطلع بأسلوب قليل من يفهمه وقليل هم من يستطيع مجاراته .

( ومن يتهيب صعود الجبال ... يعش أبد الدهر بين الحفر ) .

فتعامل مع من هم في شاهقات الجبال على القمم منها يتجولون ومن هوائها الطلق يتنفسون .

ودع عنك أهل الجحور والحفر فهم في سوداوية أبد الدهر وظلامية وعتامة .

إذا أخرجوا أيديهم لم يكونوا ليروها .

ظلام وظلمات فوق بعض .

نسال الله لنا ولكم الأمن والأمان .

والسلامة والإسلام .

وجميع المسلمين .

ءآمين .

ودمتم في سعادة وحبور وحال وبال سعيد مسرور .

:قلب:

أخوك المحب / أنور فؤاد

مرحباً بك .. أخي .. أنور فؤاد ،،،

أسعدني مرورك .. وأنتظر عودتك أخي الكريم ..!!!!!

تحياتي لك ،،،

إعصارنار،،،

[جني مغني]

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم

أخي / أنور فؤاد أنت ضيف علينا في منتدى غرااابيل .. والواجب منا مراعاة اصول الضيافه..

وإحترام وجهات النظر وعدم الوصايه على أحد وإحترام رآي الطرف الأخر وتقدير وجهة نظره

بدون حذف أو تعديل يشوه المقال وينقصه نصف معناه.. ويخدم من طرف خفي يعين الظالم على

ظلمه ويترك المبطل على باطله ( انصر أخاك ضالماً أو مظلوماً ) ويعرف كيف ينصر المظلوم

لكن لايعرف الكثير كيف ينصر الظالم..؟؟ ويضنون أنه بالوقوف معه وتحقيق ظلمه الذي بدأه

وهذا خطأ فادح يقع فيه الكثير وإنما هو ردع الظالم عن ظلمه وعدم زيادة ظلم المظلوم من طرف

جديد يقف في صف الظالم ويبارك ظلمه..

وفي نفسي كثير ولاكن صبراً فلربما تتغير الظروف ويقف الظالم .. وينتهي عن ظلمه . فعليك

بالصبر والاحتساب أخي أنور والاسترجاع ...!! فلاحول ولاقوة إلا بالله...[/align]

[الهُمامْ]

[align=center]

ماذا لو أصدرت الحكومة قانوناً يقضي بالسماح للمرأة بخلق علاقة جانبية سواء أكانت ( زوجة / أخت / بنت ) دون أن ينقص ذلك من قدرها بين المجتمع، أو تنعت بالشذوذ.. كحماية لها من أن تساوم بمكالمة هاتف على عرضها.. وشرفها .. بحيث أنها لو تعرضت لمثل هذا الموقف تخرج بكل جراءة وتعلن عن علاقتها دون أن تنصاع لتهديداته..؟؟؟؟؟
أليس في هذا منعاً لمزيداً من إنتهاك الأعراض بشكل قسري ..؟؟؟؟؟

وهل الحكومـة أيضاً مسئولة عما يحدث من انتهاك الأعراض بشكل قسري ..
حتى نجعل منها حكماً ونريد منها حلاً فاصلاً ..
ألا تعتقد أخي الحبيب .. أن ماسردتـه لنا يبدو قصة حقيقة واقعة بكل تفاصيلها ..
والأيدلوجية المكتوبة بها تبين مدى الثقافة التي وصلنا لها حتى في هذه الأساليب الإنتهاكية .. أو إن شئت تسميتها بالـ (( النص كمية )) أليس الأحرى بنا كوننا كتاب ونحمل القلم أن نجعل من هؤلاء مثالاً لكل فكر منحرف .. وقلب أسود لايحمل في طياته انتماءً ولا ولاءًا وقبل ذلك ديناً وحباً في الله يثنيه عن عمل كهذا تقشعر له الجلود والأبدان ..

أرى أنه من الأفضل عدم التباكي على مثل هذه القصص لأنه لاعذر لأحد اليوم فقد مللنا النصح والكتابه عن مثل هذه المواقف .. ولكن ياعين لاتبكي لامستجيب ومايحدث من شيء الا برضى من الإثنين فإذاً لاعزاء للسخفاء وأراذل القوم ..

محبــة مفعمة بالشووق ..
فقد آثرنا الرجوع للقيا الأحبة هنا ..
ولعل النقطة تكون من هذه الصفحة ,,[/align]

[زيدالرشيد]

[(وقلب أسود لايحمل في طياته انتماءً ولا ولاءًا وقبل ذلك ديناً وحباً في الله يثنيه عن عمل كهذا تقشعر له الجلود والأبدان ..)

صدقت أخي الكريم (الهمام)

فلا بد من وجود الرادع والناهي عن فعل المنكرات لدى الإنسان!!
ولابد من تقويته بدعامة قوية صلبة نابعة من تشبع القلب بالإيمان
فلا يفعل المؤمن أي منكر مادام هذا الناهي موجود

(فلا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن....)

فالدولة لن تراقب جميع أفعالك وتصرفاتك ، فهناك أمور ومنكرات تفعل في الخفاء

ولا بد من مراقبة الله سبحانه وتعالى في جميع أفعالنا وتصرفاتنا

وأحب أن أذكركم بشيء مهم يغفل عنه الكثير ألا وهو ( كثرة الذكر ) فهو الحصن المنيع ضد شهوات النفس ووساوس الشيطان، كما يفعل جدار الحماية بالحاسب الآلي ضد الفيروسات


تحياتي للجميع...........

[سندريلا]

اعصار نار



عندما بدأت بقراءة موضوعك كنت اتوقع ان توجه في النهايه كلمه او نصيحه يستفيدمنها الجميع

ولكن استغربت جدا من الاقتراح الذي اقترحته في ختام الموضوع ولم اصدق عيناي وأخذت اعيد قراءة المقطع الأخير عدة مرات فلعل

هناك لبسا في الامر او قصورا في الفهم

يا أخي

كأنك تقول بانه على الحكومه أن تبيح ما حرم الله وتسمح بالعلاقات المحرمه بين الشاب والفتاه بل وتصدر قانونا يحمي هذه الفتاه

من العقاب حين فعله

هل هذا ما قصدته بكلامك ؟؟؟؟؟

وان كان هذا ماقصدته فهل تعتقد بأن هذا هو الحل ؟؟؟؟؟

دعني أقول لك بأنه لوصدر مثل هذا القانون فلن تتردد الفتاه التي لاتخاف الله بأن تفعل ماتريده لأنها أمنت بذلك العقاب

بل انه لن يحتاج الشاب لأن يضغط عليها بالطرق التي ذكرتها او بغيرها مادام القانون يحميهم

هل تريدنا أن نكون كالدول الغربيه تفعل الفاحشه عيانا جهارا بلا حسيب ولا رقيب؟؟؟




أما عن قولك بأن هناك قاعده في الشرع تسمى بقاعدة درء المفاسد فاقول لك يا أخي بأن هذه قاعده لا انت ولا انا من يتكلم فيه

علماء الدين المتمكنون هم فقط من يستطيع الكلام فيها

وقاعدة درء المفاسد هو ان تكون المصلحه المرجوه من التحليل أكبر من الضرر الذي قد يحدث من التحريم

سأعطيك مثلا

لو كان هناك رجل في مكان منقطع ويكاد ان يموت جوعا وعطشا ولم يجد أمامه الا خمرا يشربها او ميتة يأكلها وطبعا الخمر واكل

ميته معروف بأنها حرام فماذا يفعل ؟؟؟؟

هل ياكلها او يشربها ام يموت ؟؟؟

في هذه الحاله فقط يجوز له الاكل او الشرب منها بالقدر الذي يحافظ على حياته

أما ماتطلبه انت لايدرء المفاسد بل يجلبها ويستفحل من شرها

يا أخي لايجوز لأي كان أن يحلل ماحرم الله لا الحكومه ولا أي كان

والقانون الذي تطلبه كانك بهذا تطلب من الحكومه اباحة ماحرم الله

قال تعالى ((وماكان لمؤمن ولا مؤمنة اذا قضى الله ورسوله امرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ))

الم يحرم الله على المرأه اتخاذ الاخدان والاصحاب ؟؟؟

قال تعالى في وصف المؤمنات (( ولا متخذات اخدان ))

والخدين هو العشيق

فما رأيك أخي الكريم في قال الله وقال الرسول هل بعد كلام الله ورسوله كلام ؟؟؟؟


هذا رأيي ان اصبت فمن الله وان أخطأت فمن نفسي والشيطان والله اعلم

آسفه على الاطاله ولكم مني أجمل سلام

[إعصار نار]

الشكر كل الشكر لك أخي أعصار نار على التفضل بالرد
رأيك في محله وأنا معك في كل ماتقوله
ولكن ربما أني نظرت من باب الوقاية قبل الوقوع في المأساة
فنبدأبالأسرة كنواة المجتمع مثلاً ...وأنت كما تعلم وكما ذكرت خطر وسائل الاتصال الحديثة ، فهي نار وأي نار لمن لم يحسن استخدامها، فلا بد من انتباه الاسرة لهذا الخطر...هذا على سبيل المثال
وأما حديثي عن وجود هذه الظاهرة قديماً فهي موجودة بالفعل وقصص الأجداد مليئة بذلك...
ويجدر بي القول هنا: أن كل من ذكرو في الإرث الثقافي هم نماذج للعشق أو مايسمى بالحب الطاهر العفيف، فحري بكل ناقل لهذا الارث أن يفتخر به لكونه أنموذجاً لايمس الشرف أو العفة والطهارة . بل يحتذى به لكل من ابتلي بهذه المصيبة، فهي داء وخير علاج لها هو ***الزواج*** كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم
أما مالم ينقل فليس لأي أحد الافتخار به وهو الوجه الآخر لهذه الظاهرة ، وكما قلت لك فإن العائق هو اتسام مجتمعاتنا العربية بالعادات والتقاليد المعقدة، فلا يستطيع أحد نقل ما يخدش عفة وشرف المرأة من بني جلدته(الا القليل)
فهناك من الشعراء من وصف المرأة من رأسها الى أخمص القدم مروراً بوصف مايخفى عن الأنظار، فلم ينقل الينا لأسباب أكثرها اتصالاً بالدين قبل العادات والتقاليد
وحديثي السابق عن العهد القريب ، فقد سمعنا - ولا نشهد بذلك - روايات وقصص عن العشق الذي يصل في النهاية الى نفس المأساة التي نحن بصدد الحديث عنها . مع اختلاف الأساليب والطرق اختلافاً جذرياً

وأما مايتصل بالبحث فمعرفة الأسباب والوقوف ضروري جداً للوصول الى الاهداف ووضع الحلول ، وأما العمل العشوائي فإنه سيخرج لنا بنتائج مضللة لاتؤدي إلى الحقيقة وبالتالي فإن العلاج والحلول تكون غير مجدية في هذه الحالة
وللبحوث طرق عدة للوصول الى الحقائق ، منها الاستبانة وهي خير طريقة لذلك فلا يستطيع أحد التعرف على هوية المبحوث
ولكن في الحقيقة لم يتطرق الى هذا الموضوع أحد من الباحثين ممن لديهم الامكانيات..
ومجرد أننا عرفنا الأسباب والدوافع لشخص أو اثنين (كعينة) لا يعطينا الحق في تعميم النتائج على مجتمع كامل، فالأسباب تختلف باختلاف الزمان والمكان والأحوال....الخ
فعلى سبيل المثال كانت الدوافع لدى شخص ما هي الانتقام، فعندما تتحقق رغبته لايسعى إلى تكرارها بل زال الدافع لديه.وسوف تكون فريسته فتاة واحدة بعينها.
وهناك شخص ما يكون الدافع لديه هو السعي وراء الشهرة مثلاً فربما يلازمه ذلك فترة طويلة ومع أكثر من فتاة ، وسوف تكون طرائده ممن لديها الشهرة والجاه والمال...الخ
فهنا نجد أن الدوافع والأهداف مختلفة ومنها ماهو مستمر ومنها ماهو قصير الأجل ، وكذلك يختلف باختلاف المجتمع والزمان ،،،،
فهذا يجعل سبل العلاج أو الوقاية تختلف حتى لو كانت وسيلة الاتصال واحده(الماسنجر والهاتف مثلاً)
عذراً على الإطالة ، وتقبلو تحياتي....

مرحباً بك .. أخي الأستاذ : زيد الرشيد ‘‘‘

لاشك أن ما ذكرته في سياق مداخلتك حقيقة أثرت الموضوع وأكملت جوانب القصور فيه .. وأشارت الى فترة زائلة من فترات المجاهرة بالرذيلة وطلب الشهرة من خلالها ، ونحن هنا بصدد منع الوقوع فيها .. وماذكرته أنا في أصل الموضوع يكشف للفتاة الطرق الإلتفافية الخبيثة لضعاف النفوس لإقاعهن في شراك حيله وشهوته البهيمية الحقيرة ، ليسلب عفتها ، ويأد حلمها مدى الحياة ..!!!!!

شرفني حضورك وتواصلك .. فلك من الشكر أجزله ومن التقدير أعظمه ،،،

إعصارنار،،،

[إعصار نار]

اعصار نار




موضوعك شيق استاذي



وشدني من اول كلمه الى اخره


وهذا للاسف موجود ومشاهد وبكثره للاسف




لكن اخي لم افهم ما تعنيه في اخر فقره في موضوعك



ليس لغموض في حرفك استاذي ولكن ربما لقصور الفهم لدي !!!


دمت بود استاذي ....

مرحباً بك أخي الشاعر : سيف الأسماء ،،،

سعدت كثيراً بوجودك هنا ، وكانت سعادتي أكبر بتساؤلك الغيور .. وما أعنيه وأهدف إليه .. جاء في مداخلة الكاتبة القديرة ، الأستاذة ( حذامي ) حيث تعجبت وأنا معها أتعجب أيضاً .. كيف يمكن أن نجمع بين الرفض والممارسة ..!!!!؟؟؟

تحياتي وعظيم تقديري ،،،

إعصارنار،،،

[إعصار نار]

[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم

أخي / أنور فؤاد أنت ضيف علينا في منتدى غرااابيل .. والواجب منا مراعاة اصول الضيافه..

وإحترام وجهات النظر وعدم الوصايه على أحد وإحترام رآي الطرف الأخر وتقدير وجهة نظره

بدون حذف أو تعديل يشوه المقال وينقصه نصف معناه.. ويخدم من طرف خفي يعين الظالم على

ظلمه ويترك المبطل على باطله ( انصر أخاك ضالماً أو مظلوماً ) ويعرف كيف ينصر المظلوم

لكن لايعرف الكثير كيف ينصر الظالم..؟؟ ويضنون أنه بالوقوف معه وتحقيق ظلمه الذي بدأه

وهذا خطأ فادح يقع فيه الكثير وإنما هو ردع الظالم عن ظلمه وعدم زيادة ظلم المظلوم من طرف

جديد يقف في صف الظالم ويبارك ظلمه..

وفي نفسي كثير ولاكن صبراً فلربما تتغير الظروف ويقف الظالم .. وينتهي عن ظلمه . فعليك

بالصبر والاحتساب أخي أنور والاسترجاع ...!! فلاحول ولاقوة إلا بالله...[/align]

أخي الفاضل .. جني مغني ،،،

رسالة تشكر عليها وأتمنى أن تصل الى المعني ،،،

تحياتي لك ،،،

إعصارنار،،،

[إعصار نار]

[align=center]

وهل الحكومـة أيضاً مسئولة عما يحدث من انتهاك الأعراض بشكل قسري ..
حتى نجعل منها حكماً ونريد منها حلاً فاصلاً ..
ألا تعتقد أخي الحبيب .. أن ماسردتـه لنا يبدو قصة حقيقة واقعة بكل تفاصيلها ..
والأيدلوجية المكتوبة بها تبين مدى الثقافة التي وصلنا لها حتى في هذه الأساليب الإنتهاكية .. أو إن شئت تسميتها بالـ (( النص كمية )) أليس الأحرى بنا كوننا كتاب ونحمل القلم أن نجعل من هؤلاء مثالاً لكل فكر منحرف .. وقلب أسود لايحمل في طياته انتماءً ولا ولاءًا وقبل ذلك ديناً وحباً في الله يثنيه عن عمل كهذا تقشعر له الجلود والأبدان ..

أرى أنه من الأفضل عدم التباكي على مثل هذه القصص لأنه لاعذر لأحد اليوم فقد مللنا النصح والكتابه عن مثل هذه المواقف .. ولكن ياعين لاتبكي لامستجيب ومايحدث من شيء الا برضى من الإثنين فإذاً لاعزاء للسخفاء وأراذل القوم ..

محبــة مفعمة بالشووق ..
فقد آثرنا الرجوع للقيا الأحبة هنا ..
ولعل النقطة تكون من هذه الصفحة ,,[/align]

الهُمامْ .. يا صديقي ،،،

سعادتي متناهية بحضورك .. عوداً أحمداً .. أتمنى أن يكون بدوام الحياة .. !!!!!

في القول المأثور ( إن الله يوزع بالسلطان مالم يوزعه بالقرآن ) .. وإذا كان الأمر كذلك ، وإذا كانت قدرة السلطان تحول دون ما هو أقل أهمية من العرض والشرف ( الدين ) فإن الله قد أطلق يده بحكمه وتأييدة أن يرجم الزاني ، ويقتل القاتل ، ويصلب المفسد في الأرض ... الخ .. فلما لايكون مسؤلاً عن كبح جماح أراذل القوم وأدنيائهم من العبث بحرمات المسلمين ..؟؟؟؟

نحن جميعاً نتطلع الى ذلك .. لا إلى قانوناً وضعياً .. ينص على ( الإفراج عن المرأة التي يتم القبض عليها في خلوة محرمة بأجنبي إذا كانت خارجة بمحض إرادتها ورضى منها ) .. !!!!!

أما ماذهبت إليه من التباكي .. فأخبركم بأننا بكينا حتى جفت المآقي ، ولم يعد بوسعنا التباكي كما ذكرت .. ولكن لن نملّ من النصح والإرشاد والكتابة والكلمة أيضاً .. وهل أهلك بني إسرائيل إلا لأنهم ملوا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ..؟؟؟؟

دمت بمحبة ،،،

إعصارنار ،،،

[أمل عبدالعزيز]

في القول المأثور ( إن الله يوزع بالسلطان مالم يوزعه بالقرآن )

عزيزي اعصار بن نار ......

الحديث نصه :" إن الله ليزع بالسلطان مالايزع بالقرآن )..........

دمت بخير وهذا حديث نبوي ياعزيزي وليس بأثر........

[الواعد]

[align=center]

أخي الكريم .. خالـــدين ،،،

لا أدري لماذا أجدني مجبراً على إختيار كلمات أنيقة تختلف عن تلك الكلمات التي تطلقها عليّ بقصد الإساءة ، وأنا من أنا .. عسيب .. حينما يثور إعصارناري لا أقبل بأقل من أن أجعل خصمي رماداً تذروها الرياح .. ؟؟؟؟
حقيقة لا أدري ..؟؟؟؟!!!!!!

وعلى كل حال .. فالعسيب أو عسيب كليهما جميل وأفتخر به كلقب .. فالأول يحمل ثمراً من ثمار الجنة لشجرة من أشجار الجنة .. والآخر جبل أشم .. في تركية بالقرب من أنقرة وبجواره دفن إمبراطور الشعراء إمرئ القيس ..!!!!!

ثم أن ردودك بكل أسف .. لا تحمل أي قيمة يمكن أن يستفاد منها ، ولا هي داخلة في صلب الموضوع .. ولا أدري هل جعلت من موضوعي باحة للشكاوى والصراخ ..؟؟؟؟؟؟

حاورني .. نقاشني .. ودع عنك مايسئ لشخصك أنت وليس يسئ لي ..!!!!

خالدين .. بأي دستور تريد أن تناقش أنا مستعد ..!!!!

خالدين .. هداك الله ووقاك وحماك ...

عسيب / العسيب كما يروق لك وللآخرين ،،،،

السلام على من اتبع الهدى

العسيب بعيداً عن موضوعك اللذي سقطت في نهايته بأقتراحك اللذي كان محور ردودي يصب حولة وليتك اكتفيت بقصصك وخبراتك في هذا المجال العاطفي دون كتابة ذلك الأقتراح المخجل ولن اعيد رأيي في هذا السياق فقد اشبعه الأخوان المنصفون طرقاً حتى احتمى جمرك واستشاط فكرك



العسيب لقد ارتكبت خطاء كبير في قولك :

حينما يثور إعصارناري لا أقبل بأقل من أن أجعل خصمي رماداً تذروها الرياح .. ؟؟؟؟

فنحن نعلم انه لا يعذب في النار سوا رب النار .. وهذا شرك آخر او اكبر من ذلك تقع فيه بعد سلسلة من الأخطاء في تحريف القرآن والتعالي والتكبر على ذلك.. والسب والقذف وغير ذلك ولكنك اليوم تأتي بخطاء عظيم وكبير لا يقل عن بقية سوابقك اليوم تأتي لكي تنازع الله في ملكه وهددت بشي لا تملكه قال تعالى ..فَأَنذَرْتُكُمْ نَاراً تَلَظَّىٰ [الليل:14]. وقال: إِنَّهَا لإِحْدَى ٱلْكُبَرِ نَذِيراً لّلْبَشَرِ [المدثر:35-36].


ولم تكتفي بمشاركتك لرب العزة والجلال في التعذيب بالنار بل نازعته في ملك اخر وهو ارسال الرياح الذاريه واستفردت بهذا النوع من الرياح وتركت على مايبدوا بقية الانواع كالمرسلات والعاصفات لقوم آخرين غير خالدين وهذاوقع وسقط من لغطاتك العسوبيه شفاك الله منها واجارك من عقوبتها في الدنيا والآخرة .. قال تعالى )..‏ فأصبح هشيما تذروه الرياح‏...‏‏(‏ الكهف‏:45).‏
قال الله تعالى: {وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنْ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ} [الحجر: 22].
وحتى تمعن في مدى غيك واستهانتك انظر الى قول جبار الجبابره رب العزة والجلال ،قال تعالى...‏ ومن يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته‏..(‏ النمل‏:63).‏
وقوله تعالى..... الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابا‏...‏‏(‏ الروم‏:48).‏




العسيب هل تعود الى رشدك وتتوب الى الى خالقك وتدع عن غرورك وزيف لسانك الهاوي
وقال تعالى: {فمن يُرِدِ الله أن يهديَهُ يَشرحْ صدرَهُ للإسلام ومن يُرِدْ أن يُضلَّهُ يجعلْ صدرَهُ ضيِّقاً حَرَجاً كأنَّما يَصَّعَّدُ في السَّماء كذلك يجعلُ الله الرِّجس على الَّذين لا يؤمنون} ( الأنعام آية 125).

لا أدري لماذا أجدني مجبراً على إختيار كلمات أنيقة تختلف عن تلك الكلمات التي تطلقها عليّ بقصد الإساءة

نعم لقد وجدت نفسك مجبراً على انتهاج طريق اخر اقل بذاءه مما كنت وذلك عائد الى عجزك وخوار همتك في الباطل ولو كنت مع الله لكان الله معك ..ولن انسى ما بقيت هنا الى أي مدى بلغت سلاطة لسانك وقذفك لي ولكن الله نصرني عليك في مواضع عده وسينصرني الله بأذنه تعالى في مواضع قادمه حتى افرح بك وانت عائد من رحلة غيك الى رشد ك وسأكون اول السعداء
عندما اراك عسيبا ً تذود عن المحارم وتغار في انتهاك الحرمات ..

عسيب / العسيب كما يروق لك وللآخرين ،،،،

اني اكتفي بذكر مسمى العسيب او عسيب او كراهية ذكر النار ومقارنتها بأسمك تيمناً بما قراءته في قصة عمر بن الخطاب وأم الأيتام عندما كرهه عمر بن الخطاب رضي الله عنه ان يقول لهم يا أهل النار وقال يا أهل الضوء .. اما العسيب فهو ثمر من ثمار الجنة كما قلت وشتان بين الجنة والنار وهذا سبب حبي لتسميتك العسيب تيمناً بالخير ...... ترى هل وعت اذنك وبلغ المراد وعيك ..



خالدين [/align]

[إعصار نار]

[(وقلب أسود لايحمل في طياته انتماءً ولا ولاءًا وقبل ذلك ديناً وحباً في الله يثنيه عن عمل كهذا تقشعر له الجلود والأبدان ..)

صدقت أخي الكريم (الهمام)

فلا بد من وجود الرادع والناهي عن فعل المنكرات لدى الإنسان!!
ولابد من تقويته بدعامة قوية صلبة نابعة من تشبع القلب بالإيمان
فلا يفعل المؤمن أي منكر مادام هذا الناهي موجود

(فلا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ، ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن....)

فالدولة لن تراقب جميع أفعالك وتصرفاتك ، فهناك أمور ومنكرات تفعل في الخفاء

ولا بد من مراقبة الله سبحانه وتعالى في جميع أفعالنا وتصرفاتنا

وأحب أن أذكركم بشيء مهم يغفل عنه الكثير ألا وهو ( كثرة الذكر ) فهو الحصن المنيع ضد شهوات النفس ووساوس الشيطان، كما يفعل جدار الحماية بالحاسب الآلي ضد الفيروسات


تحياتي للجميع...........

الأستاذ .. زيد الرشيد ،،،

نحن لا نطالب الدولة أن تضع أنفها في فرج الزانية ( أكرمكم الله ) لكي تعلم متى تزني .. ولكن نريد منها أن تطبق الحد في من يقبض عليه متلبساً برضى منه ، أو لصاً يسرق أعراض الفتيات ويغتال أحلامهن بجهنميات أفكاره الخبثة الفاسدة المفسدة .. !!!!!

وإضافتكم قيمة بما فيها من غيرة على الدين ..!!!!

زيد .. كن قريب فنحن بحاجتك ،،،

تحياتي لك ،،،

إعصارنار،،،