بسم الله الرحمن الرحيم
ملخص لما كتب الشيخ عبد الله المعتاز في مجلة الدعوة العدد1866 1صفر 1424 ه م...... للرجوع الى النص كاملا... ساورد صفاتهم ....
1- انهم احداث اسنان سفهاء احلام يقولون من قول خير البريه يخرجون اخر الزمان قال صلى الله عليه وسلم ((سيخرج قوم في اخر الزمان احداث اسنان سفهاء احلام يقولون من خير قول البريه لايجاوز ايمانهم حناجرهم يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرميه , فاينما لقيتموهم فاقتلوهم فان في قتلهم اجرا لمن قتلهم يوم القيامه)) رواه البخاري
2- من صفاتهم تكفير المسلمين ,, عن ابي ذر الغفاري -رضي الله عنه انه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول(( من دعا رجلا بالكفر او قال عدو الله وليس كذلك الا جار عليه))
3- من صفاتهم اتباع الهوى والقول بالرأي والفكر لا بالدليل الشرعي من الكتاب والسنه والاجماع ظهر منهم ذا الخويصره وقصته مشهوره قال عنه ابن الجوزي ((اول خارجي خرج عن الاسلام))
4- من صفاتهم انهم لايخضعون لولي امر ويرون ان معصيته شجاعة وطاعته ذلة متناسين قول المصطفى صلى الله عليه وسلم (( اطع وان اخذ مالك وضرب ظهرك)) عندهم ثورة يحكمون العاطفه على العلم وعنده كبر وعدم انقياد للحق .....
5- من صفاتهم انهم لا ينظرون الى ان المصالح العامه مقدمه على المصالح الخاصه وان الاخذ بخير الخيرين ودفع شر الشرين مطلوب شرعا..
6_ من صفاتهم الكذب على ولاة الامر وبغضهم واثارة الفتنة وتشجيع من يقف ضدهم بفعل او عمل وهم نابته اخبلر عنهم رسول الله صلى الله عليه وسلم انهم يخرجون في اخر الزمان ..وحيث البيعه مذكور بالنص..
7- انهم يخرجون عند افتراق المسلمين وان كان قد ظهر منهم افراد في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم وابي بكر وعمر ...
8- الغلو والتشدد والافراط في الدين ومجاوزة القدر والتكلف والتعسير ......
وختاما ها انا ابرئ الذمه امام الله وامامكم من هؤلاء ووالله انهم كثر في هذا المنتدى وغيره ولولا امر الله بالستر لعريته وفضحتهم بالقابهم حسبنا الله ونعم الوكيل.....
تحيه للأخت الرئيسه واقول اعانك الله على اظهار الحقيقه ومجاهدة هؤلاء ووالله انني لاانتمي لفئه ولا اعرف التحزب وليس لي قدوة سوى المصطفى صلى الله عليه وسلم استقي من كتاب الله وسنة نبيه .. قلت هذا لكي لا يؤل قولي من قبل هؤلاء المرجفون نعم والله انهم مرجفون......
اسأل الله تعالى ان يعيذنا من الفتن ما ظهر منها وما بطن وان يهدينا سواء السبيل ويجمع كلمة المسلمين على الحق المبين.......
للاستزاده راجع المرجع في اول المقال....