لا تهربي من ناضري لانني...أشتقت أقتلكِ جزاء عنادكِ
سيفي يريد الدم يسقي زرعه..والصدر قد إحتاج بعض عناقكِ..
كان ذلك هو اللقاء هو الموعد الاول.
بعض كلماتٍ تضللنا في سقفها ...
قبل الطعنات والجروح المجهوله.
قالت:لي أُحبكَ فرحت بها كثيراً
وارتميت أنا وقلبي من دون أن ننضر إلى المخرج
رأينا المدخل فقط. يالنا من غبيين!
شربنا وسكرنا ...
قارعنا الكؤووس ببعضها واأقمنا في قلبها لمدة عامين.
حتى رأيت ضيوفاً فسألتهم مالذي جاء بهم.
قالوا لي:نحن قد دعينا من قِبل صاحبة القلب بضيافة كلمة [أحبك].
لم أصدق كانت صدمه أليمه يالها من فاجره.
جلست أنا وقلبي في زاوية قلبها ويدي على راسي.
أردد تخونني تخونني .
أمسكت قلبي بيده لكي أخرج واتركها هي وضيوفها
أبا ان يخرج ذلك ألأحمق.
جلس في صدرها.
يقول أنه يحبها تركته وخرجت أنا .
أبحث عن قلب وحبيبه.
جثه هامده تبحث عن قلب.
يالها من سخرية حب .
الدنيا جميله من دون خرافات حب.
عبدالرحمن الحميدي