كثيره المواقف اللي مريت فيها ...
لكن أسوأها وفاة احد الاصدقاء ... وكان جالس معاي بالليل سهرانين وتوفي الصباح ...
بوقتها ما قدرت اتكلم ولا اتصرف بشي و عيت الدمعه تطلع الا ثاني يوم ...
يسلموووو ... صمووووود ...
تحيتي ...
كثيره المواقف اللي مريت فيها ...
لكن أسوأها وفاة احد الاصدقاء ... وكان جالس معاي بالليل سهرانين وتوفي الصباح ...
بوقتها ما قدرت اتكلم ولا اتصرف بشي و عيت الدمعه تطلع الا ثاني يوم ...
يسلموووو ... صمووووود ...
تحيتي ...
اصعب مراحل شقاك وقسوة آلامـــك .. لاصار حزنك معك حاله طبيعيـــــه
ولاقمت بشويش تتنازل عن احلامك .. وترضيك حاجات ماهي ذات أهميه
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع رائع
تسلمين الله يعطيك العافية
تمر علينا احيانا امور كثيرة نلتزم الصمت فيها ليس خوفا
بل كما ذكر حتي لانغلط في الكلام
مشكورة على هذا الطرح الجيد
عندمااااا رأيت دموع امي مظلومه من اقرب الناس لهااا اخوهاا وامهاا
تحيااااااااتي لك..
فزوولهااا%%
ما أكثر المواقف التي ألزم الصمت إما خوفاً من أنني أجرح من لهم مكانة إحترام وتقدير
وإما يكون صمتي ترَفعاً عن الرد على من ليس لهم مكانة بقلبي ولا أكن لهم أي شيء
فصمتي ليس خوفاً بل إحتراماً لذاتي .. وبصمتي يكون رد عنيفاً لهم وأبلغ من البوح بما في نفسي
شاكرة لك روعة الموضوع
تقديري
كثير يمر علينا الموقف دا
وكتيييير مواقف عجزت فيها عن الكلام
لكن قليل منها اللي ندمت على سكوتي
وحتى لو ندمت .. اشوف بعدين انو سكوتي كان ابلغ من الكلام
أقربها يوم الأربعاء اللي فات
صارلي موقف في المدرسة من المساعدة
واللي اتسبب فيه الطالبات
موقف صدمني .. وكنت شوية وابكي
احاول اقول شي ماني قادرة
غصة وقفت في حلقي
طالعت في البنات بنظرة شكلهم فهموها .. ومن غير ولا كلمة رميت القلم وطلعت من الفصل
جوني الطالبات يعتذروا .. وعرفوا غلطتهم أكتر من لو اتكلمت ونصحت
والمساعدة كمان فهمت غلطتها وحاولت تصححها
كل دا من غير ولا كلمة مني
اتذكرت وقتها حكمة تقول
( إذا كان الكلام من فضة .. فالسكوت من ذهب )
صمود
مشكورة ياعسل
أحس اني كنت ابغى أفضفض .. وانتي اديتيني الفرصة :)
ليتني مثلك
أرمي الدنيا ورى ظهري
وابتسم
اصعب موقف هو موت ابي وفرق بنتي الغالية يسلمو على الطرح الجميل اختي صمود الحياه
وظلم ذوي القربى اشد مضاضة على النفس من وقع الحسام المهند
ام تدري كل وجه ٍ غير وجه الله فاني
ياخي أكسبلك ثواب وخاف ربك في عبيده
كان فيني عيب قلي:فيني العيب الفلاني
كان هرجي مزعلك في شي قلي:لاتعيده
عيب تصغر في عيوني وأنت برقاب الغواني
كيف تستسهل طعوني وأنت خابرني وليده ؟
اصعب موقف مر على قبل عدة اشهر وانا اشاهد والدي رحمه الله يصااارع الالم ولااستطيع ان ادفع عنه هذا الالم الذي يعتصر جسده
والموقف الاشد عندما اخبروني بوفاته هذا الخبر ربط لساني واسكتني وجعلني اضع يدي على فمي خوف من الصراخ كنت اظن اني اذا صرخت او حتى تكلمت سافقده الى الابد
الحمدالله على كل شيء وقدر الله وما شاء فعل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)