ماذا عساني بعد كل هذه الحروف والسطور والصفحات التي ملئت بأقلام تلقائية ومشاعر أخوية وأبوية وثناء اطرب له ( فالمرء يطربه الثناء ) ودعاء احتاج له ( فالعبادة هي الدعاء ) وحب احتاجه ( فمن لا يحب ولا يحب في شقاء ) ذهلت ومصدر ذهولي ( هل أن جدير باللقاء ) وتعجبت بقولكم مميز ( وما أنا في صفكم إلا صحراء من دون ماء )
النايااافه ( نايفة غرابيل مميزة بالعطاء ) مقدمتك وقعت في النفس وحرفك وصل للفكر كيف لا وأنتي الأبنة الفاضلة المتألقة المتجددة المتحمسة القوية بالحق المخلصة في العمل الكريمة في العطاء جزاك الله خير الجزاء ورزقك راحة البال والهناء وأنعم عليكم بحياة وأخرة بلا شقاء
فأهلا ( بأنين يملاء المكان سخاء) و ( بذكر الله ملاء قلوبنا طمائنينة فلا إله إلا الله ) و ( وبندرا متألقا محبا معطاء و مشرقا )( ومشعل بنوره اتى إلينا ) و ( ووصل وجفاء بوصاله سعدت قلوبنا ) و ( نور بنوران الأخوة وحسن اللقاء ) و ( أحمد معاند للحرف جميل المحيا ) و ( فغربة لروحها شقيقة وأم لكل من حولها ) و ( ولؤلؤة بالسعودية وغيرها ) و ( وصمود في الحياة ظافرة بأمر ربها ) و ( ريمانا الطلة المظلة ) و ( همة قادمة قريبة من النفس جديرة بالثناء والدعاء ) و ( خيل أسود أدهم من نسل العظماء )
حسن ظنكم بي مسئولية ومحاورتكم لي أفضلية فأرجو أن أكون كما تظنون وخيرا مما تظنون وأرجو العليم الحليم الستير أن أكون كما رزقني حبكم في الأرض ان ارزق حب ملائكته في السماء
رضي الله عنكم وأرضاكم وجمعني بكم في جنة الفردوس اخوانا على سرر متقابلين بلا حقد ولا فناء