عجبا لها أتدعي محبتي!
أيجرح المحب حقيقة من أحب ويجعله يبكي حسرة وألما.!
أتدعي محبتي وهي مازالت تجدد الجراح..!
أمن يحب يجعل عدم الرد رد لمن يحبه !
أتدعين محبتي حقا وترسلين تلك القلوب بعد انقطاع دام سبعة أشهر وثلاثة أيام !
ماذا حدث أنزلت عليك السكينة ثم زالت !
أتعتقدين بأني كرهتك وفعلت ذلك لتعيدي شحن بطارية حبي لك !،
أحبيبتي لا داعي لكل ذلك فمن يحب ، أبدا لا يفعل كما فعلت !
بت أشك في أنك تقرئين في حكايا وروايات العشاق
"التي يسافر فيها المعشوق بعيدا ليجرح قلب معشوقته فتبعث الرسائل المعطرة فيقرأها والسعادة تغمره
ثم يرميها جانبا وعندما يحس بأن اليأس اجتاح قلبها يعود ويتظاهر بعدم قراءته لتلك الرسائل وأنها
ربما تاهت في طريق وصولها ، وعندما تفيض دموعها يهون عليها ويدعي أنه لن يتركها أبدا وأنه سيتخلى
عن كل أعماله خارجا ليبقى بجانبها وأنه أحس بألمها لذا عاد إليها"
أي عزيزتي نحن نعيش في الواقع لذا دعي الأحلام جانبا ..!
أحببتك لطيب أخلاقك وسأظل بإذن ربي ،.
أفهمت مرادي ي غالية !،