محمد السبيعي
شهادتي فيك مجروحه
ولاكن مايصح الا الصحيح 00
لاجيت ابوصف غلاه الوصف عقدني 00 مدري هو اكبر هلي ولا اصغر عيالي
عظيم والله يامحمد
تقبل تحيات اخوك
عبدالله بن راجس
محمد السبيعي
شهادتي فيك مجروحه
ولاكن مايصح الا الصحيح 00
لاجيت ابوصف غلاه الوصف عقدني 00 مدري هو اكبر هلي ولا اصغر عيالي
عظيم والله يامحمد
تقبل تحيات اخوك
عبدالله بن راجس
الاخ محمد السبيعي
صح صح صح لسانك ملايييييييييييييييين على هذى الر ائعه والقمه
يامبدع تقبل من تحياتي اغلالالالالالالالالاها
الأخ الغالي / $غالي الأثمان $
أشكرك على كل حرف سطرته إعجاباً
بالقصيدة ، والبياض كله في وجودك أيها
الأخ العزيز ،،
شكراً لمرورك المبهج ،،
تقبل تحياتي ،،
[align=center]اخوي محمّد السبيعي
اسعد الله مساك وصح الله السانك
على هذه الدره بالتوفيق ان شاء الله
لك تحياتي
،،[/align]
الاخ محمد السبيعي
صح صح صح لسانك ملايييييييييييييييين على هذى الر ائعه والقمه
يامبدع تقبل من تحياتي اغلالالالالالالالالاها
اخوك الدويبي
أخي / محمد:
إن هذه القصيدة تصب في ميدان ( السهل الممتنع) ،
لا تستغربوا من كلامي هذا فعندما تقرؤون القصيدة لأول وهلة تحسون بسهولة لفظها،
ولكن عندما تمعنون النظر في تراكيبها تصيبكم الحيرة (( كيف لعقل بشري أي يجمع هكذا ألفاظ ويصوغها بهذه الصياغة الجميلة التي تسامر النجوم بل وتحتل مكانها؟؟!!))
إن لم يصدقني القارئ ، فليبحر معي مع بعض التراكيب الموغلة في الإبداع،
اغترفت من الإبداع كله، فلم تبق لباحث عنه شيئاً،
جُد على من بعدك برشقة من إبداع كي يتسنى له البقاء في فلك الشعر،
هذه القصيدة تجعل قارئها يسند رأسه على كفيه ، حيرةً وإعجاباً وسكوتاً يمنع الحديث،
فيردد مع كل شطر(( الله الله ))، فلا يملك أمام هذا الإبداع إلا إعادة القراءة ،
فيعيدها عله يصل إلى فحوى تراكيبها وسر روعتها ، ينتهي وهو يعيش في استفهامات كثيرة،
(( كيف أتى بهذا المعنى؟؟!!)) (( كيف ركب هذا التركيب اللفظي المتناسق ؟؟!!))
(( كيف جمع شتات نفسه أمام محبوبه؟؟!!))....
فلا يملك سوى إعادة القراءة من جديد ، وأنَّى له إدراك محاسنها؟؟!!
هذا حالي أنا عندما قرأت هذه القصيدة لأول وهلة ، أحسست بسهولة لفظها ، ولكن لما أمعنت النظر في تراكيبها أصابتني الدهشة (( أي فكر يقدر على هكذا روعة؟؟!!)).
عرض
تـعـبـت.. مـن حــبٍ بـقـلـبـي يــعــانــدني *** فـيــه الـنـقــيـضــين فــيـه الـمـر و الحالي
ما أصعب عناد الحب ، وما أصعب أن يجمع القلب النقائض (( المر والحالي)) (( الوصل والهجر)) ، إن ذلك ينهك القلب ويصيبه بالحيرة ، أي اتجاه يتبع.
حـبٍ لـقـاني شـتـات إحسـاس وأوجـدني *** يـقـول : أنـا أول غلا ؟ وأقول : والتالي
(( شتات إحساس: أي مشتت الأحاسيس بين مد وجزر للحب)).
رحم الحب حالي لما رآني حائر الخطا فخطر بباله أن يجمعني على طريق واحدة ، ولكنه آثر السؤال عن حبي له : هل هو أول حب في حياته؟؟ فأجيبه بإكمال سؤاله: وآخر حب أعيشه!!
هل سؤاله هذا ينبع من تغلٍ أو عدم ثقة بمحبوبه ، أو أنه مجرد سؤال عابر ، يرمي من ورائه إلى شيء يدله على حال محبوبه؟؟!!
وشــلــون يـسـأل وشعـري فيه جـسّـدني *** لـيـتـه تـغـنّـى بـشــعــري قـبـل يـعــنالي !
يستفهم الشاعر بكل استغراب كيف يسأل ذلك السؤال ، وقد وهبته فكري وروحي وشعري،
أيحق له السؤال؟؟ ثم ليته قبل أن يسأل تغنى بقصيدي وفكر في معانيها وألفاظها ، لوجد أنها كلها ركعت تحت حبه، طالبة وصاله.
(( تغنى بشعري: ليست كمثل قرأ شعري ، فالتغني هو الولوج في كنه القصيدة بعكس القراءة))
أجــيــه كلــي.. ومـعــه اصــير فـاقــدني *** وألـقـانـي أســـيـر عـنـده مـا يـورّى لـي
يبرهن الشعر على تفرده به وإخلاصه له وحده، بقوله(( أجيه كلي)) ، بمعنى أن كل لفظي قد قصرته عليه وكل أوزاني وقوافي تأبى إلا النطق بحبه في كل لحظة.
فأفقد في تلك اللحظة نفسي وأعيش حياة الخيال ، ولكن المفاجأة أنني أجد نفسي (( والكلام للشعر)) لديه حقيقة لا خيال، قد أوثقت خطواتي عنده ، واشتد أسري حتى لو فكرت في لحظة أن أخرج من عالمه لا أستطيع، فقد احتواني بكل جوارحه ، ممسكاً بجوارحي.
حـتـى قـصـيـدي يـقـول لـديــرتـه قـــدني *** لأجـل أتـنـشّــد مـع الـغــالـي عن أحوالي
برهان آخر على صدق إخلاصه لمحبوبه ، يقول:
إن قصيده يطلب منه أن يذهب به إلى ديار محبوبه ، حتى ترى مقدار حبه لها من خلال القصيد ،
وهو في هذه اللحظة قد حار فكره فأصبح يسأل محبوبه عن حال نفسه، انظروا إلى تيهة الفكر ،
انظروا إلى كيفية أسر الروح ، فلا يعلم عن أحواله إلا من خلال محبوبه.
ولا صـرت عــنـده تـنـاسـانـي و خــلّــدني *** حـتى تـشـوف الـقـصـيـد و بـدع الأمـثـالي
يطلب مني الشعر أن أتركه عند من أسر لفظه ومعناه وقوافيه وأوزانه، حتى يرى روعة القصيد ، تنتثر عند بلاطه.
(( بدع الأمثالي: إيحاء صارخ بإتيانه بما لم يأت به من سبقوه ، إشارة إلى كل الإعجاب بمحبوبه))
يــا شـِـعــر..خـلـّك بـحـالـك لا تـمــجّــدنـي *** من فـيـه غـيري يـوصّـف عـذب الأقـــوالي
يطلب من شعره التوقف عن تمجيد ذاته ، والسبب في ذلك أن محبوبه تفرد له وحده يهديه روائعه، وينثر الإبداع في ساحته ، ولن يستطيع أحد وصفه كما أصفه، لأنه لي وحدي.
لــيــلـــــه يـبـي سـتـر بـدره لا يـعـايـدنـي *** ويـشـتـّت الـلـيـل بدرٍ يِـشـعــل اشــعـــالي
وصلت في شرحي إلى ما لا يشرح ، كيف بالله تطلبون مني أن أصف الشهد ؟؟!! فليس من ذاقه كمن سمع وصفه ، فتذوقوا هذه التشبيهات المتفردة بكل آيات الجمال.
(( ليله: يقصد بالليل الشعر الأسود الحالك المتناثر بانتظام أمام البدر))
(( بدره: البدر يقصد به الوجه )) (( يشعل إشعالي: كناية عن التوهج واللمعان المحمود في وجه محبوبه))
يقول: لما أقبلت عليه وشاهدت استدارة البدر ، وأمعنت النظر في قسماته ، أبى الليل إلا أن يسدل ستائره أمام ذلك البدر، وكيف له ذلك وهذا البدر متوهج جمالاً ، فكيف يمنع نوره، إلا أن هذا الليل زاد هذا البدر جمالاً كريشة فنان يخطها على صفحة البدر.
يوم (الشّفق) و(البَرَد) و(السيف) شاهدني *** (والنون) ... ( والروض فيه الورد يختالي )
هذا البيت مليء بالتشبيهات الموغلة في الإبداع الراقي ،
(( الشفق: يقصد به شفايف المحبوب ، والجامع الحمرة والتوهج))
(( البَرَد: يقصد به أسنان المحبوب، والجامع: البياض والنضارة ))
(( السيف: يقصد به حواجب المحبوب، والجامع : الرقة والميلان)) وقد ذهب كثير من الشعراء إلى الرمز إلى الأنف بالسيف ، وفيه خطأ كبير صحيح أن السيف رقيق، لكن به ميلان يعيب الأنف لو شابهه، لذلك تفرد شاعرنا بهذه النظرة ، التي أوافقه عليها كثيراً.
(( النون: يقصد بها عين المحبوب، والجامع : الاستدارة ))
(( الروض: يقصد به وجه المحبوب، والجامع : جمعه لمكامن الحسن والجمال))
(( الورد: يقصد به خدود المحبوب، والجامع: النضارة والرائحة الجميلة))
انظر إلى اختيال الورد وفرحه لوجوده في تلك الروضة المليئة بكل جميل يبهج النفس.
وردٍ تـبــسّــم .. فـقـــّربــنـي و بــعـّــدني *** أقـرب من الـفـكـر.. وأبعـد لي من آمـالي
قربني وبعدني: يقترب منه رغبة في إدراك أكبر قدر من محاسنه وإن لم تكن خافية ، إلا أنه يبتعد عنه إجلالاً له ، وهذا فيه إيحاء إلى حيرة المحب في حال محبوبه ، فهو قريب إليه وأيضاً في نفس الوقت بعيد، فهو(( أقرب من الفكر وأبعد لي من آمالي)) وأعتذر للأخ / محمد عن شرح هذا الشطر ، فلقد تمنيت أن يهبني الله فصاحة الأعراب ، ورقة الشعراء المبرزين ، كي أستطيع أن أوفي هذا البيت حقه من الشرح.
لا جــيـت أبـَـوصـف غلاه .. الوصف عقّـدني*** مدري هـو أكبر هَـلي والاّ أصغـر عيالــي ؟!
تكالبت على شاعرنا المتناقضات فلا يدري أيحب محبوبه مع مزجه باحترام الكبار، أم يمزج حبه برحمة الصغار. لا لا لا لا أستطيع أن أستمر في وصفي لهذه المتناقضات ، فإنني أحس بأنني قد هتكت روعتها بشرحي، أيضاً اسمح لي أخي / محمد.
قـصـايـدي لــو ماهي ضــده تـســـانـدني *** مدري وش اللي من ( محمد ) بيبقى لــي ؟!
سيل حبه يجرف قصائدي معه ، فلو حاولت في لحظة أن أشذ عن تدفقه أصابت قصائدي الشلل ، والغرق .
أيضاً مع أنني أخلصت قصائدي له وحده فإنني حتى هذه اللحظة ، قد عجزت أن أصف ما في نفسي من حب له ، وحتى أن أصف جماله الأخاذ.
((مدري وش اللي من ( محمد ) بيبقى لــي ؟!))
لم يبق من شاعرنا شيءٌ يعيش به سوى معها، فجسده وروحه وشعره وفكره ، ومشاعره الفياضة، كلها تصب في نفس محبوبه ، فلم يبق لي شيء أعيش به سوى ما يجود به محبوبي من نظرة أو ابتسامة أو وصال، فرفقاً بمحمد يامن أخلصت لك الحب وحدك.
خاتمة
أعترف بتقصيري في بيان وجوه الحسن في هذه التحفة الفنية الرائعة بكل ما تحمله كلمة (( رائعة)) من معنى،
أقف إجلالاً وإكباراً لك أخي / محمد ، فلقد أهديتنا المجد ، أهديتنا روح القصيد،
أهديتنا شهد الكلمات وعذوبتها .
لك مني كل التقدير لروعة فكرك وجمال أسلوبك ، ودقة معانيك، وعذوبة تراكيبك.
[IMG]http://afahad124.********************************************/abod-shadha.jpg[/IMG]
الأخ العزيز / المفكر
أسعد الله جميع أقاتك بكل خير
لقد صدقت أخي العزيز ، فالكلام الذى يصدرمن القلب
لا يعرف سوى القلب ، فأشكرك أخي العزيز على ما سطره قلمك
من اعجاب ، متمنياً من الله أن يديمك أخاً عزيزاً يسعدني دائماً بتواجده
مرة أخرى شكراً لك أخي العزيز
وتقبل تحيات أخوك / محمد السبيعي
مشرفتنا العامة وعمدة الحي
@.الرهيبة.@
لله درك أيضاً على ما خطه قلمك الذي يذرف حبره
إبداعاً ، ليسطر جماليات الحرف الممهورة بروعة
الفكر ، في رد ولا أروع .
ردك أختي العزيزة له مساحته الفسيحة في قلبي
شكراً لك ،،
للشعر وقفه
وللشعر طعم نتذوقه
أتيت لااتذوق واتذوق واتذوق
فهل تسمح لي بمزيد من التذوق بدل من الانشغال بالرد
دمت للشعر ودام الشعر بك
تحياتي لقلبك
جريح نجد
دموع الورد
أشكر لك كلماتك الرائعة / العذبة
وعباراتك المدهشة التي جعلت للقصيدة
ثوباً من الذهب ، تختال به .
شكراً مرة أخرى لحضورك المبهج
،،،
،،
،
اخوي محمد
صحححححح السانك
قصيده في منتها الجمال والبداع
تقبل تحياتي
فيصل بن راجس
الأخ والشاعر الرائع والرائع جداً / راكان بن محمد ( الكايد )
أسعد الله جميع أوقاتك بكل خير
كما أسعدتني بحضورك المبهج ،
وعباراتك التي رادتني سعادةً وفخراً
متميز أخي العزيز حتى في ردودك
فلك مني جزيل الشكر على هذا الحضور
،،،
،،
،
مبدعتنا الرائعة / التفاحةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة التفــــــــاحة
أسعد الله جميع أوقاتك بكل خير
وأشكرك على كلماتك الدافئة ،
ولا غرابة في ذلك فأنت روووووح الكلمة ،،
شكراً لك مرة أخرى على تواجدك المبهج
الرائعة والرائعة جداً / حنانالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنان
اخجلتني كلماتك المدهشة التي تعانق خفقات القلب
فتعطيه شيئاً من الدفء ،
وكثيراً من الفرح الممزوج بالغبطة ،،
فتقبلي مني وافر الشكر على مرورك البهي
،،
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)