كيفكم يآ حلوين ..
وكيف أجوآء رمضآن معآكم .. تقبل الله منآ ومنكم صآلح الآعمآل
إن شاء الله .,
موضوعي اليوم رآح اتكلم فيه عن الإضاءة في المنزل ويعرض عليكم أجزآء ..
نادراً ما يفكر معظمنا في الإضاءة، لكنها تلعب دوراً حيوياً في حياتنا.
فهي تساعدنا على الرؤية ولها تأثير على طريقة شعورنا .
احيآن نحن نشعر براحة أكبر في وجود ضوءٍ كافٍ، وبراحة اقل في عدم كفاية الضوء.
كونها أداة من أدوات تأثيث المنزل، تلعب نوعية الضوء التي نستخدمها دوراً هاماً في ابتكار البيئة التي نتطلع إليها.
أولاً الإضاءة السويدية ومآذا عنها ..؟!
يعرف السويديون الكثير عن الضوء والإضاءة، بسبب المكان الذي يعيشون فيه.
في بعض أجزاء البلاد، يقضي الناس أغلب أوقات الخريف والشتاء داخل منازلهم بسبب نقص ضوء النهار الطبيعي.
نتيجة لذلك، اكتسب السويديون مهارة تخطيط الإضاءة جيداً لكل غرفة، لكل وظيفة ولكل مناسبة.
إنهم يلتفتون بعناية للأداء الوظيفي، جودة الرؤية، والجو المحيط – وكل التفاصيل التي يجب
الاهتمام بها لعمل خطة إضاءة جيدة.
مآهي وظيفة الضوء :
يمكن للضوء أن يغير من شكل الغرفة كلياً. فبالإضافة إلى كونه يساعدنا على الرؤية وعلى إراحة العين من التعب
أثناء العمل أو اللعب، فإن بإمكانه أن يمنح الغرفة إحساساً بالدفء والترحاب، أو بالبرودة والاتساع.
أحد أكثر وظائف الإضاءة أهمية هو مساعدتنا على الرؤية بوضوح، لكنها لا يمكن أن تقوم بهذه المهمة
إذا اخترنا المصباح الخطأ لأداء المطلوب.
بالإضافة إلى وظائفها الأساسية، فالإضاءة الجيدة تساعدنا على التمتع بالألوان، الأشكال والأبعاد.
واعتمادا على نوع المصباح الذي نختاره، تمنحنا الإضاءة الفرصة للتعبير عن طابعنا وذوقنا الشخصي.
* عرفنآ اي هوآ الضوء ومين النآس الأكثر معرفه بالإضاءة و الضوء .,
نجي دحين نتكلم عن بعض حقآئق الضوء
كيف ندركـ الضوء :
عندما تعملين في وجود الضوء، يساعد ذلك على فهم كيف يعمل العقل، العين، الضوء و الشيء موضع
الإهتمام معاً لإنتاج شكل مرئي.
في الحقيقة نحن لا نرى الضوء. ما نراه هو الشيء الذي تم تسليط الضوء عليه.
ذلك هو العنصر الأساسي في معرفة كيفية التأثيث بفعالية بإستخدام الضوء.
أكثر النقآط اشراقاً في الغرفه :
تتجه العين تلقائياً إلى أكثر النقاط إشراقاً في الغرفة.
معرفة ذلك ستساعدك على التأثيث بإستخدام الضوء. بإمكانك إلقاء الضوء على الأشياء التي ترغبين
أن يراها الناس، وإبعاد الضوء عن الأشياء التي ترغبين ألا يلاحظها الناس.
دوآئر الضوء :
يكوّن كل مصدر للضوء مساحته الخاصة من الضوء، عادة على هيئة شعاع مخروطي الشكل
ينبع من مصدر الضوء بإتجاه الأسطح التي ينعكس عليها.
كمثال، فوق طاولة الطعام، ينير شعاع الضوء ليس فقط سطح الطاولة بل أيضاً المنطقة المحيطة بها وما فوقها.
الوهــج :
عندما لا يتاح لعينيك الوقت الكافي للتأقلم على التغير بين الضوء والظلام، فسوف تشعرين
حينئذٍ بالوهج – وهو تباين شديد بين الظلمة و الإنارة، مما يسبب التعب لعينيك.
اضآءة خآليه من الوهج :
يمكن منع الوهج بطرق سهلة لتوفير إضاءة قوية بما يكفي للعمل أو القراءة بلا إجهاد للعين. بعض الطرق لمنع الوهج هي:
الشعاع المركز من الإضاءة الوظيفية يحتاج إلى تخفيفه. أضيفي إضاءة شاعرية لتخفيف حدة التباين
و لتوسيع دائرة الضوء.
الأعين المتقدمه في السن تحتاج ضوءاً أكثر :
بمرور الزمن لدى وصولنا إلى مرحلة الأربعينات أو الخمسينات، تبدأ أعيننا بالضعف. عادة نحتاج إلى مزيد من
الضوء لنرى جيداً ونشعر بالراحة.
الحل الأسهل هو بإستخدام مصدر ضوء أقوى عن طريق زيادة قوة أو عدد المصابيح في الغرفة.
(استخدمي دائماً النوع الصحيح وشدة الإنارة "Watt" الصحيحة بالنسبة للمبة).
تقليل الوهج هام أيضاً، لأنه كلما تقدم بنا العمر، كلما زاد الوقت الذي تحتاجه أعيننا للتأقلم على التغيير بين النور والظلام.
الأسطح المنيرهـ والمظلمة :
تؤثر الأسطح المختلفة على كمية الضوء المنعكسة أو الممتصة. كمثال:
الأسطح الداكنة تمتص الضوء، بينما الأسطح الفاتحة اللون تعكس الضوء. هذا يعني أن الغرفة ذات الأسطح التي يغلب عليها اللون الفاتح ستبدو أكثر إشراقاً، حتى في نفس مستوى الضوء مقارنة بالغرفة التي تحوي أسطحاً داكنة أكثر.
الأسطح المطفيه و البرآقه :
الأسطح المطفية تمتص الضوء، بينما الأسطح اللامعة تعكس الضوء. هذا يعني أن الغرفة أو المنطقة
التي تضم في أغلبها أسطحاً براقة ستبدو أكثر إشراقاً في نفس مستوى الضوء مقارنة بالغرفة التي
تحوي أسطحاً مطفية أكثر.
.. ودي وردي ..
,’