جزاك الله خير ونفع بك
وأنار طريقك
لاتظلمن اذا ما كنت مقتدر فالظلم آخرهيفضى إلى الندمتنام عيناك والمظلوم منتبه يدعو عليكوعين الله لم تنم
تلج الملوك
الابنسامة المهاجره
جميل
ساميه
همس الروح
ابو محمد
اجزل الله لكم الاجر
وبارك في تواجدكم
ابو محمد ابشر بعزك بس الفتاة الصغيره هل هي من المحظورات
وان كان كذلك سمعنا واطعنا
تهون الحياة وكل يهوووون ....ولكن اسلامنا لايهووووووووون .....
_الله جل جلاله_
هو ملجأي هو مدرأي هو منجني ... من كيد كل منافق خوانِ
![]()
أنا انسان مع نفسي قبل لا اكون معك انسان
لي مبدأ ولي نظره وتحكمني قناعاتي ,,
ا
لَأَتَوۡهَا وَمَا تَلَبَّثُواْ بِہَآ إِلَّا يَسِيرً۬ا (١٤)بسورة الاحزاب
تقرأ بمد الهمزة لا بقصرها ولذلك تكتب الهمزة قبل الالف لا فوقها
ومثلها ايضا ٱلۡأَزِفَةِ بسورتي غافر والنجم
تهون الحياة وكل يهوووون ....ولكن اسلامنا لايهووووووووون .....
_الله جل جلاله_
هو ملجأي هو مدرأي هو منجني ... من كيد كل منافق خوانِ
![]()
أنا انسان مع نفسي قبل لا اكون معك انسان
لي مبدأ ولي نظره وتحكمني قناعاتي ,,
ا
وهي كلمة ( فأوُو إلى الكهف ) في سورة الكهف فالهمزة على الألف ساكنة بعدها واو مضمومة بعدها واو مدية
فالبعض يقرئها ( فؤُو ) بضم الهمزة ومد الواو بضمة الهمزة .
تهون الحياة وكل يهوووون ....ولكن اسلامنا لايهووووووووون .....
_الله جل جلاله_
هو ملجأي هو مدرأي هو منجني ... من كيد كل منافق خوانِ
![]()
أنا انسان مع نفسي قبل لا اكون معك انسان
لي مبدأ ولي نظره وتحكمني قناعاتي ,,
ا
من الكلمات التي غالبا ما يخطئ فيها المبتدؤون كلمة { يبايِعونك } في سورة الفتح
فالياء الثانية يقرؤونها بالضم
وهي مكسورة .
تهون الحياة وكل يهوووون ....ولكن اسلامنا لايهووووووووون .....
_الله جل جلاله_
هو ملجأي هو مدرأي هو منجني ... من كيد كل منافق خوانِ
![]()
أنا انسان مع نفسي قبل لا اكون معك انسان
لي مبدأ ولي نظره وتحكمني قناعاتي ,,
ا
بمناسبة ذكر اية الفتح و هي قول الله تعالى ( إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم فمن نكث فانما ينكث على نفسه و من أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجرا عظيما )
قد يقرأ المبتدؤون ( عليه الله ) بكسر الهاء في ( عليه ) و ترقيق لفظ الجلالة ( الله ) إلا أنها في المصحف نجد الهاء ( عليه ) مضمومة و يتبعها لفظ الجلالة مفخم و قد سمعت الدكتور فاضل السامرائي يقول ان هذه اللغة لغة الحجازيين و من طريف استعمالها في هذا الموضع أن لغة الحجازيين تضم الهاء في ( عليه ) فيأتي بعدها بالضرورة لفظ الجلالة مفخما الأمر الذي يتناسب ما تدور حوله تلك الآية الشريفة من الحديث عن بيعة الرضوان التي كانت يوم الحديبية و قد بايع فيها الصحابة رسول الله على الموت فلما كانت البيعة بيعة ثقيلة و شديدة استخدم في التعبير عنها أثقل الحركات و هي الضمة في (عليه) و التي استتبعت مجيء لفظ الجلالة مفخما .
فسبحان من بهرت عظمته العقول و أخرس بليغ كلامه أصحاب المقال و النقول
تهون الحياة وكل يهوووون ....ولكن اسلامنا لايهووووووووون .....
_الله جل جلاله_
هو ملجأي هو مدرأي هو منجني ... من كيد كل منافق خوانِ
![]()
أنا انسان مع نفسي قبل لا اكون معك انسان
لي مبدأ ولي نظره وتحكمني قناعاتي ,,
ا
كذلك من الأخطاء الشائعة لدى المبتدين
الخطأ في كلمة { لسعـْـيـِها } في سورة الغاشية
فالعين فيها ساكنة والياء مكسورة ..
فيقرؤونها بكسر العين وإسكان الياء ومدها مدا طبيعيا ..
تهون الحياة وكل يهوووون ....ولكن اسلامنا لايهووووووووون .....
_الله جل جلاله_
هو ملجأي هو مدرأي هو منجني ... من كيد كل منافق خوانِ
![]()
أنا انسان مع نفسي قبل لا اكون معك انسان
لي مبدأ ولي نظره وتحكمني قناعاتي ,,
ا
دِيناً قِيَماً .... (الأنعام 161)
تُقرأ (قِيَماً) بكسر القاف وفتح الياء بدون تشديد.
تهون الحياة وكل يهوووون ....ولكن اسلامنا لايهووووووووون .....
_الله جل جلاله_
هو ملجأي هو مدرأي هو منجني ... من كيد كل منافق خوانِ
![]()
أنا انسان مع نفسي قبل لا اكون معك انسان
لي مبدأ ولي نظره وتحكمني قناعاتي ,,
ا
رُبَمَا) في قوله تعالى
﴿رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ﴾ ...(الحجر 2)
الخطا بتشديد الباء والصحيح أن حرف الباء مفتوح غير مشدد.
تهون الحياة وكل يهوووون ....ولكن اسلامنا لايهووووووووون .....
_الله جل جلاله_
هو ملجأي هو مدرأي هو منجني ... من كيد كل منافق خوانِ
![]()
أنا انسان مع نفسي قبل لا اكون معك انسان
لي مبدأ ولي نظره وتحكمني قناعاتي ,,
ا
قد يخلط كثير من القراء في النطق لكلمتي ( ءاتى ) و ( أتى ) فيقرأ هذه في الموضع تلك و العكس و يحسب ان قراءته صحيحة و الصحيح أن لكل واحدة من الكلمتين معنى
فالأولى ( ءاتى ) بمعنى أعطى مثل قوله تعالى ( و منهم من عاهد الله لئن ءاتانا من فضله لنصدقن و لنكونن من الصالحين ) و المعنى لإن أعطانا الله من فضله
أما الثانية ( أتى ) بمعنى جاء مثل قوله تعالى ( و لئن أتيت الذين أوتوا الكتاب بكل آية ما تبعوا قبلتك ........... الآية ) بمعنى جئت
و الأولى تقرأ بفتح الهمزة مع المد ( ءاتى ) أما الثانية فتقرأ بفتح الهمزة بدون مد بعدها
و الله أعلى و أعلم
تهون الحياة وكل يهوووون ....ولكن اسلامنا لايهووووووووون .....
_الله جل جلاله_
هو ملجأي هو مدرأي هو منجني ... من كيد كل منافق خوانِ
![]()
أنا انسان مع نفسي قبل لا اكون معك انسان
لي مبدأ ولي نظره وتحكمني قناعاتي ,,
ا
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)