بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
يروادني الحديث كلما أمسكت بزمام القلم
وأحتاط لأمر فكرة , فألزمها الركن الحصين , الا أن تأتي
يعتريني صخبُ الكأس وعالمه
وأرتدي حمى حارس المرمى في خندقه
وأتراشق الحظ مع مهاجم طال انتظاره
بلوغي دائرة المنتصف أشارة لرحلة الشباب المأهولة
وانطلاق صافرة البدء أمل مسافر وطبُ للخسارة
أمتشق شارة القيادة . قال الله تعالى (( “وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ” (العنكبوت : 69
في منطقة الجزاء تمرر العظات
على الأفئدة المصروفة والإفهام
المغلوطة فلا تُلتقط !
وتركل المناسبات فلا تُسدد
لرفع قضية ولا تُستغل لكسر
تسلل المبشرين ؟
لعل القادم في رحاب الكأس
وعالمه لهذا العام بشرى
لتعريف بالإسلام
بقلم زاد الركب / ماجد 8/7/1431هـ