سُلٍآم مْن الًرَحُمنْ يكْسٌوكمُ || أٍحِبَتي
أجُمٍلَ مّا فيٍ الًدنُيْا هَم الِاصُدقٌاءٍ .. وَمٍا أِجمٌلهِا عٌندِما تَتوْفُق بٌأنِاسَ صَالِحْيٌن
يٌكًوَنْوٍاِ نُعم ٍالَاصدِقْاء .. ويٍكِوٌنُوَا كَأخٍوتْكِ .. يّحَثوًك عً الخيُر .. وينُصحْونكَ ..
وُمًاٍ أَقِسًىٍ اَلِدُنيِا عِنْدِمّا ٍتُفقَدهمِ .. وَيرِحلَون مِن اَلدنِيا وتًبقْى ذِكرياٌتهُم خًالٍده بَذاكٍرتٍنا لًا يَمحِوهٍا الًزماَن
كَمْ مِنْ أَخٍ عَرَفْنَاهُ ، وصَديقٍ ألِفْنَاهُ ، طَوَى الزًّمنُ صَفْحَتَهُ ، وَمَضَى بِهِ قِطَارُ الحَيَاةِ ، فَوَدَّعَنا وَرَحَلَ ، وَلَمْ يُبْقِيْ لَنَا إِلا الذِّكْرَيَات..