إنه الملاذ الذي أختلي به لنفسي كي أصارحها وأشكوى لها ...
مساحه خاصه أروي فيها ضمئي وأنفض غبار الألم الذي أرهقني ..
دعوني لوحدي لاتقاطعوا ذاك الودق الآتي من أعماق أعماقي ....
ولكم فقط متعة المتابعه والسكون بين حقول أوردتي...
جئتُ اليوم أسكب العطر ورائحة المطر
بالشوق بالجنون وبتراتيل الزمن
هلمّ حيثُ أكون أنا لوحدي دون رتوش
دون قيود ... في صمود