مجموعة أبواب قد ندخل منها وقد نخرج منها إلى الأبد !
شاركوني فتح تلك الأبواب .
مجموعة أبواب قد ندخل منها وقد نخرج منها إلى الأبد !
شاركوني فتح تلك الأبواب .
الباب الأول
هو قلبك ِ انه موصد بإحكام , ما بالك ِ عزيزتي ألآ تعطفين على ذاك البائس الماثل أمامك ِ ,
ينتظر منك ِ مجرد فتح باب , لا .. يكفيني فتح جز منه , ألآ أستحق ..؟
لم أعهدك ِ بتلك القسوة , ولم اعتاد ذاك الجمود ومنك ِ أنت ِ ويحي !
الباب الثاني
أيا عزيزتي و رفيقتي و .. هل انطقها هل أقولها حبيبتي أم إنها باتت محرمة على شخص ابتعد عنك ِ
بعيدا ً فتره من الزمن , ذاك الشخص بات ضائعا ً بدونك ِ تخبط هنا وهناك كـَ أبله أو معتوه فقد السيطرة على عقله فهل بربك ِ يرضيك ِ أن يفقد قلبه الذي بت ِ فيه تسكنين !
الباب الثالث
ليتك ِ تعلمين أني سأبقيك ِ في قلبي خالدة ابد الدهر لن أحيد , ولن أتخلف عن وعدي الذي اقتطعته لك ِ
في ذاك الزمن الجميل !
الباب الرابع
لا أريد الرحيل من أمامك , لأنك ِ أنت ِ أمنيتي الوحيدة بهذه الحياة , فكيف بربك ِ أسير بدونك ِ
أعشقك ِ وكفى .
الخامس
حبيبتي سأقولها رغما ً عنك ِ سأقولها لكل الناس لكل المارين من هنا لكل من يسكن منك ِ بالجوار ,
أعشقك ِ وكفى , أعشقك ِ يا أنت ِ بكل اللغات , وكم اشتاق أن يتجدد بيننا اللقاء وذاك العناق بعد فِراق
دام بيننا زمنا ً عتيا , افتحي ذاك الباب العنيد ودعي عيني تسر برؤيتك ِ أيتها الجنة ,
فكم أنت ِ جنة تسر الناضرين , فكيف بي أنا ذاك الشخص المسكين , الفقير ,
الطامع فقط بنظرة تعيد قلبي لي من جديد .!
بابي أنا
اليوم فتحه بمصراعيه
وألقى لي بالمفتاح
لكني أنا غادرت أحمل تلك الوردة التي
أهداني أول لقاء...
وحملت جرحا نازفا....
أجهل متى يبرأ.
مع الماضي مضى كل جميل
نبض القلم:
شكرا جزيلا لك على فتح الأبواب
تقبل طرقات حروفي على أبوابك
واسمح لي بالدخول مرارا.
مع الماضي مضى كل جميل
شموع
عزيزتي واسمحي أن أضيف صديقتي قد نترك أشياء عزيزة علينا في زمن ما ...
ونعود , ونعود , ونعود لنبحث عنها لكن هيهات ..هيهات , فقد رحلت وبقيت في الذكرى ,
نقش رائع نعيش معه أجمل وأروع اللحظات , كوني قريبة جدا ً , سيدتي
وأشكرك ِ مرارا ً وتكرارا ً لن تزول ابدا ً لبزوغ نورك ِ هناء , فكوني بالقرب .
[imgr]http://up.g111g.com/download.php?img=1675[/imgr]
السادس
يا جنتي هل هانت عليك ِ تلك التي تُقال عنها عِشرة , وأيام خوالي , ولحظات لا تُنسى أم إنها هنات عليك ِ حقا ً.؟
مازلت ُ ذاك المتورط بإحياءِ مشاعري أمامك ِ في كل لحظة تحيطيني أمام بابك ِ العنيد ,
سامحيني ..
إن أشعلتك ِ في سكون صدري من جديد ,
فكل الأشياء التي بيننا باتت تفتقدك ِ , تكتبك ِ , ترسمك ِ ,
وأنا كما أنا ذاك الذي يحبك ِ ويصورك ِ في أجمل وأتفه نصوصه ,
ويرجوا دوما ً أن تكوني بخير ,
فكوني بخير من أجل طفلتنا التي لم ترى النور بعد .!
[imgl]http://up.g111g.com/download.php?img=1677[/imgl]
السابع
كان من الممكن أن لا احبك ِ أبدا ً , أن لا أعشقك ِ ,
أن لا ارغب بتاتا ً بالتحدث معك ِ من جديد ,
وان ينتهي زمن ذاك الحب في غربة لا تلائم شغفي بك ِ ,
وان أبدو كما كنت وحيدا ً من اجل أن لا تشاركيني همومي وأحزاني ,
وتعيشي حياتك ِ بعيده عني ,
بعيده عن عالمي الحزين ,
بعيده عن أوامري ونواهيه ,
وان ابتعد أكثر عن شكوك ِ التي باتت تمزقني إربا ً .. إربا ,
وان أعيش حر طليق ,
كم كذبت ُ عليك ِ كثيرا ً , وكثيرا ً جدا ً كنت ِ تصدقين ,
أعشقك ِ يا أنت ِ .!
[imgl]http://up.g111g.com/download.php?img=1679[/imgl]
الثامن
هل زرتني بالأمس على هيئة ملاك ؟؟.
هل تركت ِ رحيقك ِ الفتان يغمر أرجاء غرفتي ؟؟.
لماذا رحلت ِ إذا ً !
فقد كنت ُ ومازلت ُ احبك ِ جدا ً , وجدا ً جدا ً حتى ترضين وتفتحي هذا الباب الموصد بإحكام ,
هل أنت ِ غاضبة مني ,
لا تغضبي كثيرا ً ودعينا نحفل بوقتنا , وانسي كل شيء سيء كان ..!
احبك ِ يا أنت ِ .
[imgr]http://up.g111g.com/download.php?img=1680[/imgr]
التاسع
احبك ِ رغم غيابك ِ الطويل , والممل أيضا ً ,
احبك ِ وأتذكرك ِ مع أغنيات فيروز وطلال وعبادي , وأحبهم من أجلك ِ ,
وأحب طريقة غنائك ِ , وأحب مخارج الحروف من شفاهك ِ ,
وأحب تلك الدندنة التي تعيدينها بطريقة مضحكه , وملفته للنظر
وأحب طيبتك ِ , سذاجتك ِ, براءتك ِ , رقتك ِ ,
أنت ِ غير , وجده بصحبتك ِ غير أيضا ً ,
لم اعشقها بتاتا ً إلا أنها تذكرني بك ِ ,
صاخبة , مملة ,رائعة , مزدحمة كثيرا ً
ورغم كل هذا تحتوي الجميع ..!
[imgr]http://up.g111g.com/download.php?img=1691[/imgr]
10
اعرف جيدا ً كلّ تفاصيلك , واحتاج أن تحبّيني بصدق ,
هل ذلك ممكن في الوقت الحالي ..؟
لا .. لا تجيبي فقط اظهري عينيك ِ , فهي كما أعهدها صادقة جدا ً
وفاتنة جدا ً ولا تكذب أبدا ً !
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)