مراقبة سابقة
استيقظت بعدها على نداء الأرواح تلهوج بالأنين لحالي وترثي الأمل
لا أملك سوى أن اسلك طريق العودة للخلف على مساحة الماضي علني
أجدني هناك فأنا لم أجد روحي التائه بين الأيام
نص مُثقل بالألم..
ويتدثر بالحزن...
عله يكفيه..
برد الوجع والياس
...
عذوبة أنثى..
يُخال للأرواح..أنها تصعد
ولاتألوا في الصعود
وماتلبث أن ترى
أمامها
هوةً سحيقه
فتتساءل ..
سأعبر..أم
سأسقط..
فالهوة عميقة..
وروحي أنقى
من أن يصيبها
درن الأهواء
ولكن..نرى ماضينا
ماثلاً أمامنا
فأين سيهوي بنا..؟؟
دمتِ مبدعه
وفقتي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)